فككت الشرطة الموريتانية فجر اليوم، عصابة سطو في ولاية نواكشوط الغربية، وذلك بعد مداهمتها عدة منازل بمقاطعة تفرغ زينه.

فقد تم توقيف عناصر من العصابة، من طرف دورية شرطة تابعة لمفوضية تفرغ زينه3، ليتم الكشف أن العصابة نفذت عديد العمليات في مناطق متفرقة من المقاطعة، وقد تم اقتياد جميع عناصرها، حيث يوجدون رهن التوقيف لدى نفس المفوضية للتحقيق معهم، ويعتبر أغلب عناصر العصابة من أصحاب السوابق العدلية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، تفاصيل جديدة حول عملية السطو التي تعرضت لها شركة "موريتل" الأيام الماضية.

وقالت ذات المصادر، إن التحريات التي قيم بها، أثبتت أن العملية لم تستهدف أية وثيقة من وثائق الشركة، وأن منفذ العملية شخص واحد كان منقبا، لم يحصل على أية مبالغ نقدية داخل الشركة، وإنما وجد مبالغ من "العملة القديمة" تركها حيث وجدت. 

 أجرت قيادة الحرس الموريتاني، تغييرات جديدة في الضباط، وذلك بعد تغييرات تمت خلال الأيام الماضية.

التغييرات الجديدة، تمثلت في:

النقيب الحسن العلمي من المكتب الثالث بقيادة الحرس، تم تحويله إلى "التجمع الخاص للأمن" رقم1

التقيب علي يسلم حيمود من  تجمع سرايا حفظ النظام والقتال رقم واحد إلى " التجمع الخاص للأمن" رقم1

النقيب احمد ولد عبد الله تم تحويله إلى المكتب الأول

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تلقي بعض نشطاء "المعارضة" دعم مادي من وزير في الحكومة الموريتانية.

وقالت ذات المصادر، إن الأمر يتعلق ببعض النشطاء الشباب، الذين ينشطون في حملة إعلامية قوية ضد نظام ولد عبد العزيز في شبكات التواصل الإجتماعي، حيث حصل هؤلاء على دعم مادي من خلال وسطاء، من وزير في الحكومة الموريتانية.

نفس المصادر، أفادت بأن الوزير المشار إليه، لا يتردد في تقديم الدعم لأحد هؤلاء الشباب، كلما واجهته مشكلة من أي نوع.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن وزير الطاقة والمعادن محمد ولد عبد الفتاح، يواصل الإقصاء" والتهميش والتضييق على أطر قطاعه.

قامت قيادة أركان الجيش الموريتاني، بإعارة مجموعة من الضباط إلى "التجمع العام لأمن الطرق".

ويتعلق الأمر بكل من:

النقيب سيدي أحمد ولد أييه

النقيب محمد غالي ولد كركوب

النقيب سيدي ولد داداه ولد كجموله

الملازم أول عثمان ولد اتوينسي

الملازم محمد ولد محمد عبد الله

 كشف طبيب موريتاني، عن فضائح يندى لها الجبين داخل قطاع الصحة بالبلد. ودق المعني ناقوس خطر يتهدد قطاع الصحة، نظرا لما يعيشه من فساد.

 كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن خلفية تنحية محاسب السفارة الموريتانية في باريس محمد محمود ولد ونان، الذي لم يباشر عمله هناك إلا أشهرا قليلة، بعد إقالة المحاسب السابق بتهمة "الإختلاس"، والذي تم اعتقاله وإحالته إلى السجن.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن وزير التجهيز والنقل محمد عبد الله ولد أوداعه، "يسعى" للإيقاع بالوزير الأول يحيى ولد حدمين ويشدد الخناق على مقربيه الذين يعملون في نفس الوزارة.

أفادت مصادر داخل شركة "موريتل" لصحيفة "ميادين"، بأن المقر المركزي للشركة تعرض لعملية سطو خلال الأيام الأخيرة.

وقالت ذات المصادر، إن المقر تم الوصول إليه من إحدى نوافذ مكاتبه، دون الكشف عن أية تفاصيل حول هذه العملية المثيرة المتعلقة بشركة عملاقة، والتي باشرت الشرطة الموريتانية التحقيق فيها.