أقدمت إحدى الوزيرات في حكومة الوزير الأول يحيى ولد حدمين، على إبعاد بوابها، وذلك بعد أن دخل عليها المكتب بشكل مفاجئ مع أحد الزوار، فأستشاطت غضبا عليه، وقامت بطرده من العمل معها، وتحويله إلى إحدى الإدارات التابعة لقطاعها.
وقد شكل قرار الوزيرة التي حولت لاحقا عن نفس الوزارة، ردة فعل غاضبة في الوزارة، نظرا لما عرفوا في البواب من حسن خلق وإحترام.