كشف النقاب عن إلزام رجال الأعمال الموريتانيين بتقدم تبرعات لصالح مرشح نظام الرئيس ولد عبد العزيز، المرشح محمد ولد الغزواني، حيث ألزم هؤلاء بتقديم التبرعات خلال حيز زمني قصير.

وقالت وكالة "الأخبار" التي أوردت النبأ: "كلف رئيس اتحاد أرباب العمل الموريتانيين زين العابدين ولد الشيخ أحمد رجال الأعمال بجمع مبالغ مالية لصالح حملة المرشح محمد ولد الغزواني، وذلك تحت إشراف الرئيس محمد ولد عبد العزيز.

يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن الإرتجالية تطبع أداء الوزيرة الجديدة لقطاع التهذيب الوطني المكبولة بنت برديد.

تتداول منذ أسابيع أنباء، عن وجود غيوم في العلاقة بين الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز وصديقه المقرب رئيس البرلمان الشيخ ولد بايه.

جدد محمد ولد بوعماتو رجل الأعمال المعارض المقيم خارج موريتانيا، بسبب الملاحقة القضائية من طرف نظام ولد عبد العزيز، التأكيد على وجود شبهات حول ظروف وفاة الرئيس الأسبق المرحوم اعل ولد محمد فال.

وقال في تأبين بمناسبة ذكرى وفاة الفقيد: "

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن وزيرة في حكومة الوزير الاول أحمد سالم ولد البشير تواجه العزلة بين الوزراء.

وقالت ذات المصادر، إنه بسبب "سلوكيات" الوزيرة، وبعض "الأفكار" التي تعبر عنها، باتت الوزيرة المشار إليها موضع إبعاد وتحفظ من طرف الوزراء الآخرين، والذين تبقى هي على الهامش أثناء اللقاءات التي تجمعهم، دون أي إختلاط بينهم معها.  

يطرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، التساؤلات حول خلفية ملكية مجموعة تجارية لجهاز تنصت.

فلماذا عمدت المجموعة إلى ملكية الجهاز، ولماذا يتم السماح لها داخل بلد يفترض بأن لا يسمح فيه لإستخدام مثل هذه الأجهزة للتجسس على الناس.

المجموعة التجارية التي تملك جهاز التنصت من بين المجموعات التجارية الصاعدة للواجهة خلال حكم الرئيس ولد عبد العزيز.

يطرح العديد من المراقبين، التساؤلات حول خلفية إستمرار مدير المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية في إدارة القطاع، رغم إستفادته من حقه في التقاعد منذ بعض الوقت.

فهذا المدير وحده من بين موظفي الدولة الموريتانية، الذي يواصل مسؤولياته رغم تقاعده، الشيء الذي جعل العديد من المراقبين يتساءلون عن خلفية هذا الإجراء في حق الرجل، ولماذا غضت الدولة الطرف عن وضعيته المثيرة هذه.

كشف النقاب عن تفاصيل حول إنقاذ مدير مؤسسة عمومية من السجن، بعد أن ثبت تورطه في ملفات فساد مثيرة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بمقتل طفل من أطفال التوحد في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إن الطفل يقطن في حي تفرغ زينه على مقربة من "أتاك الخير"، حيث دخل منزل أسرته يوم أمس وأغلق عليه غرفة في المنزل، ثم أضرم النار في الغرفة، ليتم نقله إلى المستشفى، لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة، تغمده الله بواسع رحمته وألهم أسرته الصبر والسلوان و"إنا لله وإنا إليه راجعون".

توصلت صحيفة "ميادين"، بتفاصيل حول إتهام أحد الولاة بـ"التحايل"، والتي أشرنا خلال الأيام الماضية إليها من خلال خبر مقتضب. واليوم حصلنا على الوثائق المتعلقة بهذه القضية المثيرة.

فالقضية تتعلق بالوالي السابق لولاية إنشيري محمد ولد السالك الذي يشغل اليوم منصب مستشار لوزير الداخلية واللامركزية.