وجهت الإتهامات لعمدة بلدية الطينطان بولاية الحوض الغربي، بالتخطيط للإستحواذ على تمويل أوروبي لسوق بالمدينة، وذلك بالتزامن مع إقدام بلديته على هدم أعرشة كان تجار المواشي يستخدمونها لتقيهم أشعة الشمس الحارقة.
أعلنت مجموعة شبابية، مكونة من ناشطين سياسيين سابقين في أحزاب معارضة، ونقابيين، ومرشحين لمناصب سياسية، وناشطين في حراك لمعلمين، تمسكها بمطالب الحرية، وتحقيق العدالة، والمساواة بين أفراد الشعب الموريتاني، والدعوة للقيام بإصلاحات سياسية، واقتصادية، وقانونية تضمن الشفافية والحكامة الرشيدة، وطالبت المجموعة الشبابية، مختلف القوى الوطنية بضرورة الدخول في تشاور وحوار شامل، والاستفادة من التجارب الناجحة في الوفاق والمصالحة الوطنية إقليميا، ودوليا، من أجل ا
تحاصر المياه منذ أسابيع مدرسة إبتدائية في مقاطعة السبخة بولاية نواكشوط الغربية، دون أي تدخل حكومي لإزالة هذه المياه، رغم أن الإفتتاح الرسمي في غضون أسابيع قليلة.
هذه المدرسة فتحت أبوابها على سوق "نقطة ساخنة" بمقاطعة السبخة، هذه السوق التي "فيها ما فيها"، سمح بأن تكون عند بوابة مدرسة إبتدائية فيها الأطفال يدرسون، وهي تعاني هذه الأيام من محاصرة المياه ورفع فيها العلم الوطني ممزق بطريقة مثيرة.
بدأت موريتانيا تشهد منذ أيام، عودة "لي الذراع" بين نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز ورجل الأعمال المقيم في المغرب محمد ولد بوعماتو.
فقد سارعت الهيئات الضريبية إلى إغلاق شركات يملكها الرجل، بعد تأخرها في تسديد الضرائب، فهل قصد الرجل ذلك، أم أنه تأخر في التسديد، لفرض ضرائب مجحفة عليه، رغم أنه لم يعلن ذلك حتى الساعة، بينما يتتالى إغلاق شركاته من طرف فرق "الضرائب".
كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "ميادين"، عن مكان لـ"لعبة القمار" على طريق نواكشوط-روصو.
وقالت ذات المصادر، إن هذا المكان ترتاده مجموعة من أصحاب السوابق في مجال السطو بالعاصمة نواكشوط، والتي لا تنفذ إلا عمليات بقيمة "ملايين"، حيث تتوجه إلى هذا المكان الذي يبعد 42 كلم من نواكشوط، وهناك تبدأ عملية "القمار"، بعد أن تنفذ عملياتها في العاصمة نواكشوط، حيث ذكرت أسماء عديدة في هذا المكان، ذاع صيتها في أوساط عالم السطو بالعاصمة.
تفيد بعض المعطيات المتوفرة، بفشل رئيس اللجنة الشبابية لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية بمب ولد درمان مدير ميناء الصيد التقليدي بنواذيبو في المهام الموكلة إليه.
كشف النقاب عن تأدية "زيدان" الذي يظهر خلال الزيارات الرئاسية، أمام موكب الرئيس ولد عبد العزيز وهو يهتف بإسمه ويشيد بإنجازاته، ومن ثم يبادر بشكر بعض المسؤولين والمساس من آخرين، فأدى فريضة الحج هذه السنة على "نفقة الدولة" الموريتانية.