أختتمت اليوم في العاصمة الموريتانية نواكشوط، فعاليات "الجلسات التمهيدية للحوار"، التي إنطلقت يوم الإثنين الماضي بحضور أحزاب الاغلبية الرئاسية وأحزاب معارضة.

ماتزال برك ومستنقعات تتجمع في بعض مناطق مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية، مشكلة التهديد لصحة الساكنة، دون أي جهد حتى الساعة لإزالتها.

أفاد مراسلنا في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، بتردي خدمات  فرع البنك الوطني لموريتانياBNM.

وقال المراسل إن هذا الفرع، يواجه زبناءه البطئ في المعاملات، الشيء الذي يدفع البعض منهم للمغادرة والعودة لاحقا، في ظل غياب الإرادة الجادة في التعامل مع الزبناء بالطريقة اللازمة.

أفادت مصادر محلية في بلدة "عين أهل الطايع" التابعة لمقاطعة أطار بولاية آدرار، بتسجيل العديد من عمليات السطو الأيام الأخيرة.

وقالت ذات المصادر إن هذه العمليات، كانت مفاجئة للساكنة التي تعودوا على الأمن والأمان في بلدتهم، ليفاجؤوا بتتالي عمليات السطو فيها، دون معرفة خلفية ذلك، دون ان يكون للدرك أي جهد للتجاوب مع المواطنين في الحالات التي يبلغون عنها.

وجهت الإتهامات لعمدة بلدية  الطينطان بولاية الحوض الغربي، بالتخطيط للإستحواذ على تمويل أوروبي لسوق بالمدينة، وذلك بالتزامن مع إقدام بلديته  على هدم  أعرشة كان تجار المواشي يستخدمونها لتقيهم أشعة الشمس الحارقة.

أعلنت مجموعة شبابية، مكونة من ناشطين سياسيين سابقين في أحزاب معارضة، ونقابيين، ومرشحين لمناصب سياسية، وناشطين في حراك لمعلمين،  تمسكها بمطالب الحرية، وتحقيق العدالة، والمساواة بين أفراد الشعب الموريتاني، والدعوة للقيام بإصلاحات سياسية، واقتصادية، وقانونية تضمن الشفافية والحكامة الرشيدة، وطالبت المجموعة الشبابية، مختلف القوى الوطنية بضرورة الدخول في تشاور وحوار شامل، والاستفادة من التجارب الناجحة في الوفاق والمصالحة الوطنية إقليميا، ودوليا، من أجل ا

تحاصر المياه منذ أسابيع مدرسة إبتدائية في مقاطعة السبخة بولاية نواكشوط الغربية، دون أي تدخل حكومي لإزالة هذه المياه، رغم أن الإفتتاح الرسمي في غضون أسابيع قليلة.

هذه المدرسة فتحت أبوابها على سوق "نقطة ساخنة" بمقاطعة السبخة، هذه السوق التي "فيها ما فيها"، سمح بأن تكون عند بوابة مدرسة إبتدائية فيها الأطفال يدرسون، وهي تعاني هذه الأيام من محاصرة المياه ورفع فيها العلم الوطني ممزق بطريقة مثيرة.

تتالى بوادر فشل تسيير شركة "صوملك"، هذه الشركة العملاقة التي عرفت السنتين الأخيرتين تغييرات في طاقمها الإداري، دون أن يساهم ذلك في تحسين وضعيتها.

بدأت موريتانيا تشهد منذ أيام، عودة "لي الذراع" بين نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز ورجل الأعمال المقيم في المغرب محمد ولد بوعماتو.

فقد سارعت الهيئات الضريبية إلى إغلاق شركات يملكها الرجل، بعد تأخرها في تسديد الضرائب، فهل قصد الرجل ذلك، أم أنه تأخر في التسديد، لفرض ضرائب مجحفة عليه، رغم أنه لم يعلن ذلك حتى الساعة، بينما يتتالى إغلاق شركاته من طرف فرق "الضرائب".

كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "ميادين"، عن مكان لـ"لعبة القمار" على طريق نواكشوط-روصو.

وقالت ذات المصادر، إن هذا المكان ترتاده مجموعة من أصحاب السوابق في مجال السطو بالعاصمة نواكشوط، والتي لا تنفذ إلا عمليات بقيمة "ملايين"، حيث تتوجه إلى هذا المكان الذي يبعد 42 كلم من نواكشوط، وهناك تبدأ عملية "القمار"، بعد أن تنفذ عملياتها في العاصمة نواكشوط، حيث ذكرت أسماء عديدة في هذا المكان، ذاع صيتها في أوساط عالم السطو بالعاصمة.