أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، من أداء الإدارة الجهوية لـ"صوملك".
هذه الإدارة التي لا يجد المواطن فيها أي تجاوب معه، كلما تعرض لظلم من طرف فرق "الشركة" أو لم يجد التجاوب اللازم في مراكزها بالمدينة، ليصبح لجوءه إلى الإدارة الجهوية، كـ"المستجير بالرمضاء من النار".