تجمع العديد من المصادر، على تفاقم المصاعب المالية التي تواجه مجموعة "أحمد سالك التجارية".

كشفت مصادر نقابية لصحيفة "ميادين"، عن تذمر عمالي داخل شركة الأطلسى للتصنيع الميكانيكى "كوميكا" التي هي إحدى الفروع التابعة لشركة "سنيم".

-حصري-

حصلت صحيفة "ميادين"، على قائمة لنزلاء السجن المدني المركزي من السلفيين، والذين يخضعون لعقوبات مختلفة ما بين الإعدام والسجن عشرين سنة فما تحت. وذلك بعد إلقاء القبض عليهم من طرف الأجهزة الأمنية، أثناء محاولة بعضهم تنفيذ عمليات إرهابية، وفي بعض الأحيان أثناء محاولة آخرين الدخول إلى موريتانيا للقيام بتلك العمليات، وآخرين ألقي القبض عليهم وهم يقومون ببث الفكر السلفي داخل البلاد.

كشف عمال شركة "موريتل" المضربين، تفاصيل حول وضعية العمال المغاربة في الشركة، وذلك بالتزامن مع إستمرار هؤلاء العمال في إضرابهم والذي بدأ قبل أيام.

أكدت مصادر نقابية لصحيفة "ميادين"، تصاعد الإحتقان داخل وكالة الأنباء الموريتانية.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بتصاعد عمليات السطو والنشل بحي "البصرة" بمقاطعة السبخة في ولاية نواكشوط الغربية.

وقالت ذات المصادر، إن غياب الرقابة الأمنية اللازمة على هذا الحي، أدى لهذه الوضعية التي بات لها تهديد على سلامة المواطنين، خصوصا مع حلول الظلام، حيث الأزقة المظلمة والتي تركز عصابات السطو والنشل تواجدها فيها، دون أن يتم إتخاذ إجراءات من شأنها تحسين الوضعية الأمنية بهذا الحي السكني.

إعتصم عدد كبير من سائقي الشاحنات علي الطريق الرابط بين بلدة العصماء ونواكشوط عند الكلم 80 من مدينة إنواكشوط.
وقد طالب هؤلاء بلدية بنشاب بإعفائهم من الضرائب المجحفة الغير قانونية، كاشفين أن  بلدية بنشاب يصل دخلها من الشاحنات حوالي مليون أوقية يوميا، مطالبين السلطات المحلية بالتدخل في أسرع وقت ممكن لتسوية الأزمة بينهم والبلدية. 

 يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني والعسكري بشكل خاص، على التحسن الذي شهده قطاع القوات الجوية الوطنية، نظرا للحيوية التي يقاد بها، والذي عملت قيادته على تحسين ظروف عناصره والعمل على توفير المعدات اللازمة، الشيئ الذي مكنه من القيام بالمسؤوليات الملقاة على عاتقه بشكل مرضي.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بإجراء تغييرات في بعض الإجراءات المتعلقة ببطاقة "الإقامة" للأجانب في موريتانيا.

وقالت ذات المصادر، إن بعض الأجانب وجدوا صعوبات في إعداد بطاقة الإقامة مع بداية السنة الحالية، عقب قيام وكالة الوثائق المؤمنة على تغيير في إجراءاتها، الأمر الذي عبر العديد من الأجانب عن استيائه منها.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، تزايد "الصفقات المشبوهة"، في ظل غياب الرقابة اللازمة.