كان افتتاح قناة المحظرة حدثا عظيما، وعرسا بهيجا أثلج الصدور، وأشاع الحبور في الأوساط العلمية المحلية والدولية ، لأنها تتويج ونشر للمحظرة الشنقيطية عبر وسائل التواصل المرئية الحديثة. فهي عبق امتد شذا عرْفه لتتفيأ ظلاله جميع الشعوب الإسلامية، كي تنهل من معين شنقيط الوارف الذي عزّ نظيره في العالم.
صحيحٌ أن الوقت ما يزال مبكرا للقول بأن هناك ملامح عهد جديد قد بدأت تتشكل، ولكن ذلك لن يمنعنا من القول بأن هناك إشارات إيجابية تم إرسالها خلال الأربعينية الأولى من حكم الرئيس غزواني تستحق أن نتوقف معها، وذلك لأنها تمثل ـ بالفعل ـ أساليب جديدة في ممارسة الحكم.
يُثير موضوع الدية في موريتانيا نقاشا منذ بعض الوقت، ويبدو من مخرجات ذلك النقاش أنه يوجد خلط كبير بين الدية الشرعية التي هي عقوبة جنائية، والتعويض المدني الذي يُلزم عقد التأمين بين المُؤَمَّن وشركة التأمين الأخيرة بدفعه للضحايا تغطية للمسؤولية المدنية للمؤمَّنِين المتسببين في وفيات جراء حوادث السير..
يعتبر التكوين الفنّي و المهني المعني بتزويد العملية الإنتاجية في أي مجتمع بالمهارات والقدرات الإنتاجية المختلفة في شتى المجالات، ولهذا فقد أصبح سمة من سمات العصر الحديث، خصوصاً في ظلّ ما يشهده العالم من تفجر معرفي وتقني في كافة المجالات وما يترتب عنه من تغيرات متسارعة في أساليب العمل والإنتاج تجعل من عملية التأهيل وإعادة التأهيل التحدي الأساسي الذي تواجه الأنظمة الاجتماعية والاقتصادية كافة.
وجه المواطن الموريتاني سيدي بكر ولد سيدي محمد ولد الإمام، رسالة إلى الرئيس محمد ولد الغزواني، يستنجد فيها به من ظلم لجنة تصحيح مسابقة تكوين المعلمين بانواكشوط.
يمكن القول أن الجيش هو عماد الدفاع عن أمن الدولة؛ فهو يُشكَّل ويُدرَّبُ ويُسلّحُ من أجل تحقيق أهدافها الاستراتيجية التي يأتي في طليعتها –بطبيعة الحال- حماية الدولة من أي اعتداء خارجي، ورعاية مياهها الإقليمية والذود عن حوزتها الترابية و تأمين مجالها الجوي؛
كشف الزميل الهيبة ولد الشيخ سيداتي مدير وكالة "الأخبار" المستقلة، تفاصيل حول الإهانة التي تعرضها في مفوضية شرطة تفرغ زينه2، من طرف مفوض الشرطة بالنيابة الصوفي، قائلا في تدوينة على صفحته بالفيسبوك:
كشف النقاب عن تسويد شركة "صوملك" وجه البلاد وسمعتها أمام المانحين، وذلك بعد عمليات النهب التي شهدتها الشركة خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وقد تحدث عن هذه الوضعية المدون البارز الطيب ديدي، قائلا: "حجم النهب يفرض مستوى أكبر من الصراحة