جاء في بيان صادر عن حزب "الوطن": "في 18 نوفمبر من سنة 2014، تأسس حزب الوطن طبقا لكافة الشروط التي تنص عليها القوانين المعمول بها في الجمهورية الإسلامية الموريتانية في مجال الحريات العامة و تأسيس الأحزاب، على النحو التالي :
بدأ بعض المراقبين للشأن الموريتاني، يتحدثون عن ضبابية تتعلق بمرحلة ما بعد إنتهاء المأمورية الثانية للرئيس محمد ولد عبد العزيز. وذلك بعد زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون والتي قدم فيها من الثناء ما لا حصر له على الرئيس عزيز، بل وصل به الأمر لإعتباره "لا غنى عنه"، وهو ما جعل هؤلاء المراقبين يعتبرون أن تلك التصريحات تؤدي إلى ضبابية المرحلة المقبلة.
يطرح بعض المراقبين، التساؤلات حول خلفية الحملة التي قام بها الأمين العام المساعد للحكومة اسحاق الكنتي على قائد أركان الجيش الموريتاني الفريق محمد ولد الغزواني، والتي كانت ردود الفعل عليها قوية من طرف الكثيرين، نظرا لما عرف عن الفريق من وفاء للرئيس ولد عبد العزيز، الذي منح "الكنتي" ثقته بتعيينه مستشارا إعلاميا في القصر الرئاسي، ومن ثم قام بتعيينه أمينا عاما مساعدا للحكومة، فإذا به يقدم على فعلته المدانة في طول البلاد وعرضها، والتي لم يجد لها بعض الم
في ظل السياسة الإرتجالية التي تطبع العمل الحكومي في موريتانيا، قررت الحكومة توقيف إصدار "الشعب" و"أوريزوه"، وذلك بعد إفلاس المطبعة الوطنية، الذي أدى لتنفيذ عمالها إضراب شامل عن العمل منذ أزيد من أسبوعين، دفع بمديرة الوكالة لإصدارها الصحفيتين الرسميتين لدى مطبعة خصوصية لأول مرة في تاريخهما.
كلف نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وزراء في حكومة وزيره الأول بالقيام بحملة تعبئة لصالح الإستحقاقات الإنتخابية المرتقبة، وذلك على النحو التالي:
الحوض الشرقي: وزير العدل جا مختار ملل
الحوض الغربي: وزيرة الزراعة لمينه بنت القطب و لد امم
لعصابة: وزير التجهيز والنقل، محمد عبد الله ولد اداع
كيديماغا: الوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد المالية المكلف بالميزانية، محمد ولد كمبو
تحدثت بعض المصادر عن توقيت الإعلان عن قائمة ترشيحات حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، للإستحقاقات المرتقبة خلال الأسابيع المقبلة.
وقالت ذات المصادر، إن ما يتداول حتى الساعة من معلومات، إنما هي توقعات وليست القائمة الحقيقية للترشيحات.
نفس المصادر، أفادت بأن القائمة يتوقع الإعلان عنها خلال حيز زمني قصير، من إغلاق ملفات الترشح للإستحقاقات، وذلك لكي يتم سد الباب أمام المغاضبين على هذه الترشيحات.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تراجع "اليورو" أمام العملة الموريتانية، وذلك خلال زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون والقمة الإفريقية.
وقالت ذات المصادر، إن هذا التراجع ساهم في تحقيق أرباح لتجار العملات بسوق العاصمة، وبمجرد مغادرة ماكرون والضيوف الأفارقة عاد "اليورو" إلى تسعيرته الطبيعية.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن انتهاج "الإنتقائية" في تأجير المنازل لإستضافة ضيوف القمة الإفريقية التي إنعقدت الأسبوع المنصرم في العاصمة الموريتانية نواكشوط.