يطرح بعض المراقبين، التساؤلات حول خلفية الحملة التي قام بها الأمين العام المساعد للحكومة اسحاق الكنتي على قائد أركان الجيش الموريتاني الفريق محمد ولد الغزواني، والتي كانت ردود الفعل عليها قوية من طرف الكثيرين، نظرا لما عرف عن الفريق من وفاء للرئيس ولد عبد العزيز، الذي منح "الكنتي" ثقته بتعيينه مستشارا إعلاميا في القصر الرئاسي، ومن ثم قام بتعيينه أمينا عاما مساعدا للحكومة، فإذا به يقدم على فعلته المدانة في طول البلاد وعرضها، والتي لم يجد لها بعض الم