أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بوجود "ضبابية" في العلاقة بين وزيرة التجارة خديجة بنت امبارك فال وبعض التجار "النافذين".
وقالت ذات المصادر، إن هذه الضبابية جعلت بعض التجار، يعزفون عن التوجه إلى مقر الوزارة، وإنما يكلفون بعض "مقربيهم" بأية إجراءات تتعلق بشركاتهم لدى الوزارة، دون معرفة خلفية هذه الضبابية المفاجئة في العلاقة بين الوزارة وهؤلاء التجار، الذين من بينهم مقربين "أسريا" من الرئيس ولد عبد العزيز.