أقدم الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني على إبعاد كتيبة الأمن الرئاسي من مهمة تأمين فعاليات عيد الإستقلال في أكجوجت واستبدالها بكتيبة "المغاوير الثانية" التي كانت تتمركز سابقا في "اجريده" وانتقلت إلى شمال العاصمة نواكشوط.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن المقاول المشرف على تنفيذ مشروع بناء محطتي كهربائيتين في ولاية الحوض الشرقي أقدم على سحب العمال.
وقالت ذات المصادر، إن العمال في محطتي النعمة وعدل بكرو تم سحبهم، بعد اعتراض المهندس التونسي الذي يمثل مكتب المراقبة الدولي intec على ما تم إنجازه، وعدم احترام دفتر الالتزامات الموقعة بين الشركاء، وهكذا توقف المشروع نهائيا وتم سحب العمال إلى نواكشوط.
أعلن زيدان من مدينة أكجوجت عاصمة ولاية إنشيري، أن مرجعيته ومرجعية حزب الإتحاد من أجل الجمهورية هي الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني.
وأكد زيدان بعد أيام من تداول تسجيل صوتي له يرحب بالرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، أنه يعلن ولد الغزواني مرجعية له ولحزب الإتحاد، مؤكدا القول بأنه يعلن هذا الموقف "ولاه خايف ولاه طامع".
يجمع العديد من المراقبين على تمادي وزير التعليم العالي سيدي ولد سالم والطاقم الإداري في جامعة نواكشوط على إهانة الطلاب ومنعهم من حقوقهم، فبدلا من التفاوض مع هؤلاء الطلاب الذين قرروا النضال دفاعا عن الحقوق، عمد الوزير والطاقم الإداري إلى "الحل الأمني".
لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، ضعف أداء الوزير الأول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا في الدفاع عن النظام، الذي كلفه بقيادة أول حكومة في عهده، بعد الإنتخابات الرئاسية التي أوصلت الرئيس محمد ولد الغزواني إلى كرسي الرئاسة.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الشرطة في ولاية نواكشوط الغربية ألقت القبض على فتاة موريتانية بتهمة تنفيذ عمليات سطو في مناطق متفرقة من العاصمة.
وقالت ذات المصادر، إن الفتاة الثلاثينية نفذت عديد العمليات في المحلات التجارية العادية وداخل الأسواق، حيث تقوم بسرقة الهواتف والحقائب النسائية، وسبق أن تم توقيفها وإحالتها إلى السجن ومحاكمتها، حيث صدر في حقها حكم بالسجن ثلاث سنوات نافذة، لكنها خرجت من السجن وعادت لسابق عهدها.
كشف النقاب عن إجراء عقابي ضد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، بعد التصعيد الذي بدأه وأصر عليه خلال اليومين الماضيين ضد نظام الرئيس محمد ولد الغزواني.
فقد قال موقع "تقدميtaqadoumy.net" أنه علم: "من مصادر بالغة الاطلاع أنه قد تم تعطيل خدمة الهاتف الحكومي GFI عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
و حسب المصادر فقد تم اتخاذ هذا الإجراء بتعليمات من ديوان الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني.
قررت أحزاب معارضة في موريتانيا، النزول إلى الشارع للمطالبة بإجراء تحقيق في التسيير خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
الأحزاب المعارضة التي قررت التظاهر هي أحزاب ائتلاف قوى التغيير، حيث عقدت إجتماع خلال اليومين الماضيين، قررت خلاله هذه الخطوة، محددة يوم السبت السابع دجمبر موعدا لتظاهرتها.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن القضاء في ولاية نواكشوط الشمالية أصدر قرارا بإستخراج متهمين بجريمة قتل نجل والي نفس الولاية، وذلك بهدف استجوابهم حول جرائم متعددة أخرى.
وقالت ذات المصادر، إن المتهمين تم استخراجهم بعد توصل المفوضية الخاصة بقضايا القصر في ولاية نواكشوط الشمالية إلى تورطهم في جرائم أخرى من بينها الإقدام على رمي مواطن من فوق منزله في مقاطعة توجنين، وذلك أثناء عملية سطو كانت العصابة ستنفذها في منزله.