قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إن محمد ولد الشيخ الغزواني تدخل في تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، واصفاً ذلك بأنه «إجراء غير دستوري»، قبل أن يتعهد بـ «التصدي له بكل الوسائل".
تمكن رجل أعمال موريتاني من الفرار إلى خارج البلاد، بعد تعرضه لمحاولة قتل من طرف أشقاء وأقارب فتاة تقول أسرتها بأنه ليس كفؤا لها، نظرا لكونه ينحدر من شريحة "الحراطين"، بينما تنحدر هي من شريحة "البيظان".
شهدت العاصمة الموريتانية نواكشوط منتصف نهار الإثنين، أول حراك شعبي يطالب بمحاكمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
فقد نظم نشطاء شباب وقفة احتجاجية أمام قصر العدالة في ولاية نواكشوط الغربية للمطالبة بمحاكمة ولد عبد العزيز، مطلقين على مبادرتهم "اندور حقي" (أريد حقي)، وذلك بعد مضي شهرين من إيداعهم العديد من الشكايات ضد ولد عبد العزيز أمام النيابة العامة في موريتانيا.
تحديد معايير الإستفادة من الدعم العمومي للصحافة لسنة 2019
حددت "اللجنة المكلفة بتسيير وتوزيع صندوق الدعم العمومي للصحافة الخاصة الموريتانية لسنة 2019"، معايير الإستفادة هذه السنة، وذلك من خلال بيان موقع من طرف رئيسها السيد ماء العينين ولد امبريك، جاء فيه:
طرح العديد من المراقبين التساؤلات خلال الأيام الأخيرة، حول ما إذا كان الرئيس اتشادي إدريس دبي قد خطط للإيقاع بالرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز.
فقد حرص ادريس دبي على تولي عزيز شخصيا مسؤولية تمثيل الإتحاد الإفريقي في ليبيا، وهو القرار الذي قال بأنه تمت الموافقة عليه من طرف الأمم المتحدة، لكن بعض الأطراف إعترضت عليه.
يطرح العديد من المراقبين التساؤلات حول، خلفية الإلغاء المفاجئ للزيارة التي كان من المرتقب أن يقوم بها الرئيس محمد ولد الغزواني لولايتي لبراكنه وكيدي ماغه.
فقد أعلن عن إلغاء الزيارتين قبيل موعدهما المحدد أصلا، حيث كان الرئيس غزواني سيشرف على بعض التدشينات بمناسبة عيد الإستقلال الوطني، ليتم إلغاؤهما دون معرفة خلفية ذلك.
أنهت المحكمة الجنائية في ولاية نواكشوط الشمالية، محاكمة طفلين بتهمة "الإغتصاب"، حيث إرتبكا جريمتهما النكراء بوحشية لا مثيل لها، رغم حداثة سنهما، الذي لم يمنعهما من السقوط المبكر في الجريمة، فأقدما على جريمة إغتصاب فعلي أثبتتها الفحوصات والوثائق الطبية.