أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الشرطة الموريتانية تجري التحقيق منذ ليلة البارحة مع شاب حول جريمة إغتصاب طفلة لا يتجاوز عمرها خمس سنوات في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية.
كشف النقاب عن فضيحة في وثيقة لوزارة الشؤون الإسلامية الموريتانية.
فقد ورد في الوثيقة حول تعزية مقدمة من الوزارة في وفاة العلامة: محمد، ابن العلامة: اتاه، ابن العلامة يحظيه (اباه) ابن عبد الودود، أنه: "الشيخ محمد بن بتار ولد يحظيه ولد عبد الودود. وكان من المفروض أن تدقق الوزارة وثيقتها قبل توقيعها وتوزيعها على وسائل الإعلام الرسمية والعموم.
تحدثت مصادر متطابقة عن صفقة متعددة الأطراف، قد تعصف بالمستقبل السياسي للوزير الأول الأسبق. وتفيد مصادر متطابقة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سخر من حديث ولد محمد لغظف الأخير، الذي حاول من خلاله تبني الإنجازات السابقة وتجريم الرئيس السابق مقابل تبرئته.
في الوقت الذي كانت الأنظار تتجه للإعلان عن تخفيف الإجراءات المتخذة من طرف الحكومة، خصوصا بعد الكشف عن شفاء كل الذين أصيبوا بـ"كورونا"، جاء وزير الصحة نذيرو ولد حامد، ليوجه صدمة لقوية لآمال الموريتانيين، معلنا أن الظروف التي أدت إلى اتخاذ الإجراءات الاحترازية مازالت قائمة، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي مبرر لتخفيف هذه الإجراءات سواء كانت فردية أو جماعية.
أجرى المدير العام لوكالة الأنباء الموريتانية محمد فال ولد عمير، تغييرات جديدة داخل القطاع.
التغييرات تمثلت في تعيين محمد ولد اسماعيل مديرا لمكتب وكالة الأنباء في ولاية آدرار، خلفا لأحمد ولد ميلود الذي تم تعيينه مستشارا للمدير العام، فيما تم تعيين الطالب ولد اب مسؤولا عن "دكس الأخبار"، خلفا لولد اسماعيل.
هنأ الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني، الشعب الموريتاني، بمناسبة تعافي المواطنين الذين أصيبوا مؤخرا بفيروس كوفيد ١٩.
وجاء في تغريدة للرئيس غزواني: "أهنئكم جميعا بمناسبة تعافي مواطيننا الأعزاء الذين تعرضوا لفيروس كوفيد ١٩. تم ذلك بفضل الله أولا، ثم بفضل جهودكم. لكن يجب أن لا ننسى أن بؤر هذا الداء العضال لا زالت مشتعلة في جميع أنحاء العالم، لذا يجب أن نبقى يقظين وأن نلتزم بالتعليمات مع ما يترتب على ذلك من تضحية وإكراهات".
أفاد شهود عيان لصحيفة "ميادين"، بإختطاف طفلة في ولاية نواكشوط الغربية مساء الأحد.
وقالت ذات المصادر، إن طفلة عمرها خمس سنوات كانت تسير في الساحة المقابلة لمقر الإدارة الجهوية لـ"تجمع أمن الطرق" في تفرغ زينه برفقتها شقيقها، فتوقفت سيارة على مقربة منهما، ليفر الشقيق ويتم إختطاف الصغيرة من طرف أشخاص كانوا على متن السيارة التي قال الشقيق إنها صغيرة الحجم.