يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على تراجع دور شركة "صونادير" في عهد مديرها الحالي.
ويقول هؤلاء المراقبين، إن هذه الشركة تعرف وضعية خاصة هذه الفترة، حيث تراجع دورها وتعرف العلاقة بينها مع شركائها غيوما، دون أن تتمكن من التقدم خطوة واحدة إلى الأمام.
تجدر الإشارة إلى أن شركة "صونادير" عادت إلى مقره القديم، خلال حكم الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع.