تعرف مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار منذ أيام، توافد أسراب من الجراد مهددة واحات النخيل قبيل موسم "الكيطنه".

وهكذا يتواصل هجوم الجراد على المدينة، دون أي تدخل حكومي لمواجهة هذه الوضعية الخطيرة وذات الخطر البالغ على النخيل.

نتائج البلدية على مستوي بئر أم أغرين

حزب الإصلاح 1447

حزب الإنصاف 987

من أصل 21 مكتب في نواذيبو

الانصاف

1858

الكرامة 1539

شنقيط  (البلدية)

دار الشباب المكتب رقم 3

الإنصاف 222

الرفاه 63

شنقيط البلدية

مكتب 2 الثانوية

الانصاف 136

الرفاه 66

شنقيط (البلدية)

دار الكتاب

لوحظ منذ ساعات الصباح الأولى، أن مكتب الإقتراع الوحيد في بلدة "ترجيت" التابعة لبلدية المعدن في ولاية آدرار، كان الإقبال عليه ضعيفا.

وقد تولى تأمين هذا المكتب فريق من الجيش الموريتاني، في ظل ضعف الإقبال على مكتب الإقتراع للتصويت.

تولت وحدات من الجيش الموريتاني، تأمين مكاتب الإقتراع في بلدية "عين اهل الطايع" التابعة لمقاطعة أطار عاصمة ولاية آدرار.

فقد وصلت الوحدات العسكرية ليلة السبت للقيام بتأمين المكاتب، والتي تمت مباشرة التصويت فيها خلال الساعات الأولى من ساعات الصباح، حيث حضرت الجموع من مختلف أنحاء البلدية للإدلاء بواجبها الانتخابي، وسط تواجد معتبر لأنصار المرشحين المتنافسين على منصب عمدة بلدية "عين اهل الطايع".

انطلقت في الساعة السابعة صباح السبت، عملية الاقتراع في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية كما هو الحال بالنسبة لعموم التراب الموريتاني.

وقد توافدت جموع الناخبين في ساعات الصباح الأولى، بعد أن تم اتخاذ إجراءات أمنية خاصة حول مكاتب الإقتراع، التي خضعت لتأمين منذ ليلة السبت، بعد وصول الصناديق إليها، وتجمع عدد معتبر من أنصار المرشحين حول مراكز الإقتراع لتوجيه ناخبيهم وبعض يقوم بالتعبئة لمرشحيه.

قامت الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (سنيم)، يوم الجمعة، بتوفير عربات قطارها المخصصة لنقل الركاب، بهدف نقل المواطنين المسافرين على طول السكة الحديدية بين انواذيبو وازويرات بشكل مجاني. 

الخدمة تأتي في إطار رغبة إدارة شركة "سنيم" في تسهيل سفر المواطنين الذين سيصوتون خارج نواذيبو دون تمييز بينهم ولا لمن سيصوتون.

أكدت شركة "سنيم"، أن النقل عبر القطار متاح للجميع بالتساوي، نافية ما ورد في بيان لحزب التحالف الشعبي التقدمي، بشأن رفض أحد موظفي الشركة نقل بعض الأشخاص على أسس سياسية وانتخابية.

كتب المدون ©Sid_El_Moctar_Sidi 

* من حيث الشكل

- كان الشاهد محيى الدين يضع عمامة فوق رأسه فطلب منه القاضي نزعها قائلا: "إلعاد ما فيه إحراج تگلعوا لعمامة عن راصكم" فوضعها على البلاط إلى جانب ملف، لكن القاضي انتبه لاحقا لذلك وطلب منه وضع أغراضه على طاولة صغيرة أمامه ففعل

- استخدم الرئيس السابق لأول مرة معقم اليدين الموجود على طاولة الشهود قبل أن يستخدم الميكروفون

* من حيث الشكل:

- مباشرة بعد الانتهاء من استنطاقه جلس الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في المقاعد الخلفية داخل القفص إلى جانب الوزير الأول السابق محمد سالم ولد البشير وتحدثا لبعض الوقت قبل أن يعود الرئيس السابق لمقعده المتقدم على مقاعد باقي المتهمين

يجمع العديد من المراقبين للشأن المحلي في العاصمة نواكشوط، على وجود تنافس قوي على منصب عمد البلديات التسع، حيث تختلف المنافسة من مقاطعة إلى أخرى، وسط مخاوف في أوساط حزب "الإنصاف"، من أن يكون للتشرذم في القواعد الحزبية على مرشحيه، خصوصا في معاقله المعروفة عبر مختلف المواسم الإنتخابية.