كشف السعد ولد لوليد، تفاصيل عن الدعم المادي الذي حصل عليه رئيس حركة "إيرا" بيرام ولد اعبيد  من داخل أركان نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز.

لوحظ منذ بعض الوقت، إقدام بعض مؤسسات التعليم الحر في العاصمة الموريتانية على إهانة العلم الوطني.

أودع مناديب عمال كنروس تازيازت لدي إدارة  المؤسسة إخطارا بإضراب مفتوح عن العمل سيتم تنفيذه إذا لم تتم تلبية المطالب العمالية بحلول 24 من الشهر الجاري.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن شركة "صوملك" عجزت عن توفير عدادات الكهرباء في العاصمة الموريتانية نواكشوط للمشتركين الجدد.

وقالت ذات المصادر، إن عشرات زبناء الشركة فوجؤوا بعد إكمال إجراءات تزويد منازلهم ومكاتبهم بالكهرباء، بمراكز الشركة وهم يبلغونها بعدم توفر العدادات لدى هذه المراكز، وهو ما ولد حالة من الإحباط في صفوف الزبناء، الذين لا يجدون أي مبرر لهذا العجز عن توفير العدادات.

منذ  أن شرعت شركة كينروس تازيازت موريتانيا بداية أغسطس المنصرم في تنفيذ سياستها الرامية إلي تقليص التكاليف المتصلة بعمليات منجم تازيازت، بدأت العلاقة المضطربة أصلا بين فرع عملاق المعادن وعماله المحليين تتفاقم، كان أبرز خلاف يطفو علي السطح يدور حول السبب الذي قاد الشركة إلي اتخاذ هذه التدابير والذي يعود -وفق تعبير إدارة الشركة - إلي  "وضعية العجز المستمر الذي تعاني منه الشركة منذ بعض الوقت"، وهو سبب لم يكن مقنعا بالنسبة للعمال، خاصة أن الشركة لم تقد

تطرح العديد من التساؤلات والألغاز هذه الأيام، حول حملة التنقيب عن الذهب في موريتانيا وطريقة تعامل نظام ولد عبد العزيز مع هذه القضية المثيرة.

تحدث العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، عن مخاطر تتهدد موريتانيا بسبب ظهور الذهب فيها.

فهؤلاء المراقبين يرون، أن الذهب لم يظهر في منطقة بهذا الشكل الذي يتداول هذه الفترة عن موريتانيا، إلا وتعرضت لمخاطر امنية، نظرا للأطماع لدى الكثير من عصابات المافيا، بما فيها التنظيمات الإرهابية، وهو ما جعل هؤلاء المراقبين يعتقدون بوجود مخاطر تتهدد موريتانيا.

كشف النقاب عن عصابة من الأجانب، تدير مصنع تزوير العملة الموريتانية الذي تمكنت الشرطة في العاصمة الإقتصادية من ضبطه عند الكلم 55.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بضعف أداء البعثة الدبلوماسية الموريتانية في مندوبية موريتانيا لدى هيئة الأمم المتحدة.

وقالت ذات المصادر، إن هذه المندوبية لا دور لها على أرض الواقع، لتمثيل موريتانيا التمثيل اللائق، حيث ينحصر دور القائمين عليها على إدارة "شؤونهم" الخاصة، والظهور خلال زيارات الوفود الرسمية الموريتانية، وخارج ذلك هي غائبة عن الواجهة.

يلاحظ المراقبون للمشهد الاقتصادي الوطني وخاصة في العاصمة انواكشوط ظهورا متزايدا للكثير من التسهيلات والتقريبات للتعاملات المصرفية والمالية، ومن ذلك ظاهرة الوسطاء في صرف العملة الصعبة بالعملة الوطنية الأوقية المعروفون شعبيا ب ’’حلابة السماء’’.