كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تصاعد الإستياء من تسيير قيادي معارض لمستشفى الأعصاب "مستشفى المجانين" في موريتانيا.
وقالت ذات المصادر إن تسيير القيادي المعارض "سوماري" لهذا المستشفى موضع استياء واسع في صفوف عمال هذا المرفق الصحي، الذي تقدم بعشرات الطلبات إلى رجال الأعمال الموريتانيين، بغية تقديم دعم له، فتجاوب معه العديد منهم، دون أن يكون لذلك أي تحسن في وضعية المستشفى، والذي ترددت معلومات عن توقيع عقود عمل فيه مع العشرات، هذا في وقت يشكو بعض نزلاء المستشفى من غياب التجاوب اللازم معهم، وفي وقت يجري الحديث عن غياب الإنسجام داخل مجلس الإدارة.