أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء داخل مقاطعة بوتلميت بولاية اترارزة من أداء السلطات الإدارية والأمنية في المقاطعة.

وقالت ذات المصادر، إن سكان بوتلميت لا يجدون التجاوب اللازم معهم من طرف السلطات الإدارية والأمنية، عندما تواجه أحدهم مشكلة مهما كانت بساطتها، لأن الجهات الحكومية المختصة لا تنتهج سياسة "الباب المفتوح"، بل تسد الأبواب أمام المواطنين.

قالت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن أسعار الأراضي المنطقة التي يوجد فيها ميناء "تانيت" الذي تم إنشاؤها خلال السنوات الأخيرة من عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، عرفت مؤخرا مضاربات في أسعارها بشكل مثير.

تفيد المعلومات الواردة من مركز "لكصيبه" الإداري بولاية غورغول، بإستمرار ممارسات ذات طابع تمييز عنصري هناك، تصاعد خلال السنوات الماضية.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بوجود تلاعب في عملية النظافة داخل ولاية نواكشوط الجنوبية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن العديد من المراقبين يجمعون على فقدان الوزير الأول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا المؤهلات اللازمة للمسؤولية التي كلف بها.

كشف النقاب عن تجدد مخاوف الجزائر، من التقارب الموريتاني-الإماراتي، خصوصا بعد الكشف عن قاعدة عسكرية إماراتية يرتقب إقامتها في موريتانيا، وهي المعلومات التي نفتها وزارة الدفاع الموريتانية، لكن السلطات الجزائرية ماتزال لدبها الشبهات حولها.

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن الإنتقادات المتصاعدة لأداء الطاقم الإداري المشرف على تسيير شركة "صوملك" في العاصمة الإقتصادية نواذيبو.

أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء من تدني الخدمات في "طب اسبانيا" بالعاصمة الإقتصادية نواذيبو.

وقالت ذات المصادر، إن هذا المرفق الصحي "الكبير" في المدينة، لا يقدم الخدمات اللازمة لرواده، وتغيب الرعاية بالمرضى المحجوزين فيه. هذا في وقت يشكو الطاقم الطبي من طريقة التسيير التي يدار بها من طرف إدارته العامة.

قالت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن وزير في حكومة اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، عمد إلى الإستعانة برفاق "الأمس" بإحدى الشركات "الأجنبية" من أجل مشروع "هام" أطلقه في قطاعه.

وقالت ذات المصادر، إن أغلب الفنيين بهذا المشروع الذي أطلقته وزارة الوزير المشار إليه هم عبارة عن مهندسين جمعهم وإياهم العمل في الشركة المعنية.

 يعرف مستشفى "الامومة والطفولة" في مقاطعة لكصر في ولاية نواكشوط الغربية، زحمة قوية هذه الفترة، في ظل تردي الخدمات بهذا المرفق الصحي الذي تم افتتاحه في عهد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وذلك بعد أن إكتملت تهيئة المبنى، ليكون "دارا للضيافة"، فقرر هو حينها تحويله إلى مستشفى للأمومة والطفولة، وذلك رغم أن المستشفيات الكبرى في العاصمة، يحتضن كل منها قسم خاص بالنساء وآخر بالأطفال، ورغم التغييرات المتتالية على مستوى إدارته، فإن وضعيته تسير من سيئ إلى