كشف النقاب عن إستنزاف سحرة "هنود"، لجيب أحد كبار موظفي الدولة الموريتانية.
فقد قام الموظف "المسكين" بإحصار ثلاثة سحرة هنود، وقام بتأجير شقة لهم في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية، بهدف بعض الإجراءات الهادفة –حسب معتقده الخاطئ- إلى تنقية الأجواء بينه مع الرئيس ولد عبد العزيز، إلا أن هؤلاء فشلوا في "مهمتهم"، ولم ينجحوا إلا في استنزاف جيب الموظف المشار إليه، ومن ثم غادر السحرة موريتانيا.