
عمدت وزارة التهذيب خلال الأيام الماضية، إلى تحويل جماعي مريب لمجموعة من الأساتذة يعملون في ولاية تيرس زمور وحدها، من بينهم ست نساء، دون أن يتم تحويل آخرين بدلا منهم، مما قد تكون له إنعكاسات سلبية على التعليم بالولاية، خصوصا في هذه الظرفية، حيث الأشهر الأخيرة من السنة الدراسية.