من خلال المعطيات المتوفرة حاليا، فإن هناك عشرة مرشحين على اللائحة الوطنية للشباب للأحزاب السياسية تمكنوا من دخول البرلمان وهم:

-حزب الإنصاف: أربعة مقاعد وهم: 

-خديجة عبد الله وان

-الشيخ سيدي ولد خطري اعل محمد جدو

-أحمد فيه البركه اباه

-جميلة النهاه

حزب تواصل: مقعد واحد (مرتضي اطفيل)

الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم: مقعد واحد 

الجبهة الجمهورية للوحدة والديمقراطية: معقد واحد 

من خلال المؤشرات حول نتائج الإنتخابات، تمكنت النساء التالية أسماؤهن من دخول البرلمان، من خلال اللائحة الوطنية للنساء:

حزب الإنصاف: سبعة مقاعد وهن:

-الوزيرة السابقة فاطمة بنت حبيب

-سعداني بنت خيطور نائب سابق من حزب "تواصل"

-زينب عابدول

-فاطمة بنت محمد عبد الله الحسن

-مراها بنت لمرابط

-السالمة بنت اعمر شين

-اللوله بنت زروق

يبدو من خلال المؤشرات المتوفرة حاليا، فإن حزب "الإنصاف" حصل  على سبعة مقاعد من لائحته الوطنية من أصل 20 داخل اللائحة الوطنية المختلطة، ويتعلق الأمر بكل من:

-محمد ولد مكت

-سهام بنت محمد يحيى

-محمد الأمين ولد اعمر

-مريم بنت عمارو

-يوسف سيلا

-حمادي ولد خطاري

-النوها عابدين سيدي

كما حصل حزب "تواصل" على مقعدين: أحمدو ولد امباله وصدافه

كشف النقاب عن قائمة نواب ولاية نواكشوط الشمالية، وذلك على النحو التالي:
أحمد جدو ولد الزين – الإنصاف
زين العابدين ولد الطلبه – الإنصاف
اسلكو ولد ابهاه – تواصل
الشيخ ولد امّين – التحالف الوطني الديمقراطي
عبد السلام ولد حرمه – الصواب
محمد الأمين ولد سيدي مولود – الجبهة الجمهورية
محمد المختار ولد زغمان – الاتحاد من أجل الديقراطية والتقدم

أعلن وزير الدفاع الوطني حننه ولد سيدي، إن: "مجموعة دول الساحل الخمس تسعى لإكمال الاستراتيجية الإقليمية الخاصة بالمجموعة لحماية السكان المدنيين في منطقة الساحل، ضمن السياق الإقليمي الصعب للعمليات العسكرية التي تخوضها القوة المشتركة و الجيوش الوطنية للدول الأعضاء في التجمع الإقليمي".

قال الناطق الرسمي باسم اللجنة المستقلة للانتخابات تقي الله لدهم، إن الحديث عن عجز اللجنة غير وارد، كما أن الاستبداد في الرأي غير وارد.

وأضاف ولد لدهم خلال نقطة صحفية عقدها يوم الثلاثاء أن عمليات الفرز تحتاج وقتا وتدقيقا شفافا، وقد دخلت اللجنة مرحلة التدقيق في المحاضر. مؤكدا أن عمال اللجنة عاكفون على تدقيق الأرقام والبيانات وفق قواعد شفافة، ومرتاحون لسير الأمور، ولم يتم رصد أي شيء يشكك في مصداقية العملية الانتخابية.

شن رئيس حركة "إيرا" بيرام ولد اعبيد هجوما عنيفا على رئيس لجنة الإنتخابات الداه ولد عبد الجليل، قائلا بأن اختياره لرئاسة اللجنة، "استفزاز للموريتانيين"، مشيرا إلى أنه أحد رجال الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع.

بدأت بوادر أزمة سياسية جديدة داخل القوى المساندة للرئيس محمد ولد الغزواني، عقب انتهاء الإنتخابات التي جرى شوطها الأول يوم السبت الماضي.

وهكذا شهدت العاصمة نواكشوط، عقد اجتماع لقادة أحزاب: "

-الفضيلة

-الرفاه

-الحزب الجمهوري للديمقراطية والتجديد

-الوحدة والتنمية

-الاتحاد والتغيير الموريتاني "حاتم"

-حزب البناء والتقدم "حبت" 

بدأت المؤشرات من خلال النتائج الأولية التي ترد تباعا من اللجنة المستقلة للإنتخابات، تشير إلى تنظيم شوط ثاني في بعض الدوائر الإنتخابية، ومن بين هذه الدوائر:

في ولاية تيرس زمور:

سيتم تنظيم الشوط الثاني في ازويرات بين مرشح حزب "الإنصاف" حمود ولد المالحه  وزميله مع لائحة معارضة تضم حزب التحالف الشعبي التقدمي.

وفي ولاية آدرار:

نجح نائب "بير ام اكرين" في ولاية تيرس زمور محمد سالم ولد نويكظ في إلحاق الهزيمة بحزب "الإنصاف" بالمقاطعة.