
كشف النقاب عن بوادر أزمة داخل حزب الاتحاد من أجل التخطيط للبناء، الذي ترشح منه عدد من الشخصيات المعارضة خلال الانتخابات النيابية الأخيرة، فبعد إعلان رئيسه تجميد ترشيحه للمجلس الجهوي في ولاية نواكشوط لصالح حزب "الإنصاف"، وخروج عدد من مرشحين لإعلان التنديد بنتائج الإنتخابات، جاء بيان صادر عنه يشجب ما أقدم عليه هؤلاء.