بدأ يوم الإثنين وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف زيارة لموريتانيا، حيث أجرى مباحثات على انفراد مع نظيره الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك.
كما قام الوزير الجزائري بتوقيع مذكرة تفاهم مع نظيره الموريتاني، حول المشاورات السياسية كآلية مستدامة للتشاور المنتظم بينهما حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.
أعلن ليلة الجمعة عن وفاة رجل الأعمال أحمد ولد معزوز، وذلك بعد صراع مع المرض، وستقام الصلاة عليه صباح اليوم الجمعة بعد صلاة الفطر المبارك في جامع "ولد أم أحود بمقاطعة تيارت.
وبهذه الفاجعة الأليمة، فإن صحيفة "ميادين" تتقدم بالتعازي إلى الأسرة الفاضلة، راجية للفقيدة الرحمة والغفران ولها الصبر والسلوان و"إنا لله وإنا إليه راجعون".
استقبل الفريق مسقارو ولد سيدي المدير العام للأمن الوطني زوال الخميس بمكتبه بمباني الإدارة العامة للأمن الوطني ديانه ميسنكا كابيا رئيسة مندوبية اللجنة الدولية للصليب الأحمر بنواكشوط .
وقد تناول الاجتماع مختلف أوجه التعاون بين الإدارة العامة للأمن الوطني و اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وحضر اللقاء المفوض الرئيسي أحمد ولد موسى مدير ديوان المدير العام للأمن الوطني.
قال حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" إن اعتقال رئيس حركة النهضة التونسية والرئيس السابق للبرلمان التونسي راشد الغنوشي "حلقة جديدة من مسلسل القمع ومصادرة الرأي والتضييق على الحريات العامة للشعب التونسي".
استقبل رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين، محمد زين العابدين الشيخ أحمد، صباح الخميس بمكتبه بوريس أ. خيلكو ، سفير روسيا الاتحادية المعتمد لدى موريتانيا.
لوحظ غياب مواساة رسمية من طرف الحكومة، لأسرة القتيل ولد امهاه في مقاطعة دار النعيم، حيث تمت ملاحظة مواكبة مثل هذه الحوادث بإرسال وفد حكومي لتقديم التعازي، لكن في هذه القضية لم يرد إلى الأسرة أي وفد حكومي لتقديم واجب العزاء في فقيدها.
وقد أدت الأمر لطرح التساؤلات حول خلفية ذلك، فهل هناك جهات داخل الدولة توجهها على أساس "معين" لمواساة أسر بـ"عينها" دون "أخرى".
بعث الرئيس محمد ولد الغزواني، المستشار في رئاسة الجمهورية أحمد سالم ولد محمد فاضل للإطمئنان على صحة الرئيس السابق لحزب "تواصل" محمد جميل ولد منصور.
وقد أبلغ المبعوث الرئاسي، ولد منصور سلام الرئيس و سؤاله عن حاله و عن استعداد الدولة تحمل كل ما سيحتاجه علاجه، وقد رد ولد منصور بشكر الرئيس ولد الغزواني على هذه اللفتة الكريمة و هذا السلوك الذي عود عليه كل الموريتانيين.