جدد العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، التساؤلات حول مستقبل حكومة ولد بلال بعد الإنتقادات المتصاعدة لأدائها، والتي تزامنت مع النقد الحاد الذي وجهه الرئيس ولد الغزواني نفسه لها ولعدم قدرتها على مسايرة النهج الإصلاحي الذي قرره وفي سبيل تحقيقه حصل على ثقة أغلبية الشعب الموريتاني.