تصاعد يوم يوم الثلاثاء، الحراك الاحتجاجي على طريقة تسيير فاطمة بنت خطري لمفوضية الأمن الغذائي.
فقد شهدت عدد من مناطق موريتانيا، تنظيم وقفات احتجاجية، رفضا من أصحابها للطريقة التي تدار بها حوانيت "أمل" التابعة للمفوضية، حيث احتج العمال أمام مقر المفوضية وممثليات لها داخل البلاد، مطالبين بتسوية عاجلة لوضعية العمال بعد تسع سنوات من الضياع، وهو ما يعني وجود تذمر من طريقة أداء المفوضة لهذا المرفق الحكومي الهام.