شكل قرار إلغاء "التسخيرة" الذي صدر خلال فترة تسيير المدعي العام السابق للمحكمة العليا، صدمة قوية داخل الجهاز القضائي، نظرا لكون القرار لم يراعي الظروف المادية للقضاة وكتاب الضبط، والذين كانوا يحصلون من خلال هذه "التسخيرة" على تشجيعات تساعدهم في الظروف المعيشية.