قام الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، في إطار حراكه الذي يقوم به منذ قرار الإفراج عنه من طرف الجهات القضائية بزيارة لسد "سكليل" في ولاية آدرار.
وقد شوهد الرئيس السابق وهو يحمل مصورة لإلتقاط مشاهد مصورة من السد، الذي تم بناؤه خلال عشريته، وكان من بين مرافقيه خلال زيارته لسد "سكليل" الفدرالي السابق لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية في ولاية إنشيري والرجل الأكثر وفاء له محمد ولد عابدين.
عقب الإعلان عن التوصل لإتفاق بشأن الإنتخابات المقبلة، بدأت التساؤلات تطرح حول من سيختاره الرئيس محمد ولد الغزواني لرئاسة لجنة الإنتخابات.
هذه اللجنة التي تقرر الإتفاق على تشكيلها قبل 31 أكتوبر المقبل، وهو ما يطرح التساؤلات حول رئيس هذه اللجنة، فهل سيتم الإحتفاظ بالرئيس الحالي محمد فال ولد بلال، أم سيتم اختيار رئيس جديد غيره؟.
قدمت وزارة الداخلية تفاصيل حول سلسلة اللقاءات التي عقدتها مع الأحزاب السياسية، لتحضير الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة.
وقالت الوزارة في بيان لها: "بإشراف من معالي وزير الداخلية واللامركزية، السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين، توجت المشاورات الجارية منذ فترة بين وزارة الداخلية واللامركزية والأحزاب السياسية حول التحضير التشاركي والتوافقي للانتخابات البلدية والجهوية والنيابية بالإتفاق على مقترح تقدم به معالي الوزير، يشمل النقاط التالية:
وقع صباح الجمعة حادث سير مروع على الطريق الرابط بين مدينة أطار وبلدة "آمدير".
وقد أسفر الحادث عن إصابة عدد من الركاب، تفاوتت خطورة إصابتهم وتم نقل بعضهم إلى المستشفى الجهوي بأطار لتلقي العلاج، بينما نقل بعض آخر إلى العاصمة نواكشوط.
لوحظ أن عدد من رؤساء الأحزاب السياسية، تغيبوا عن اللقاء الذي ترأسه الأمين العام لوزارة الداخلية مع قادة التشكيلات، ودفعوا بممثلين عنهم للقاء، إلا أن هؤلاء الرؤساء سارعوا لحضور الإجتماع الذي ترأسه وزير الداخلية نفسه.
ويتعلق الأمر بكل من: مسعود ولد بلخير رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي، محمد ولد مولود رئيس حزب اتحاد قوى التقدم، عبد السلام ولد حرمه رئيس حزب "الصواب"، ماء العينين ولد اييه رئيس حزب "الإنصاف"، ولاله بنت اشريف رئيسة حزب الحراك