
كشغفت شخصيات سياسية موريتانية، بأن: "موريتانيا تعرف هذه الفترة أزمة عميقة متعددة الأبعاد، وتقبل على استحقاقات انتخابية حاسمة، يتواجه فيها قطبان أساسيان".
وناشدت الشخصيات في نداء مشترك جميع الفاعلين السياسيين، من أحزاب، وهيئات مجتمع مدني، وقادة رأي، وكل من يرى نفسه في قطب التغيير، وقيمه، للعمل معا من أجل تحقيق عدة أهداف، على رأسها ما وصفوه بـ"الوقوف، في إطار جبهة منظمة وموحدة، ضد توجهات السلطة لتدجين الإدارة لصالح قطب الجمود".