عادت شركة "صونادير" إلى مقره القديم، خلال حكم الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع.
هذا المقر الذي تم استغلاله من طرف عدة قطاعات حكومية، حيث كان أول مقر لتجمع أمن الطرق، ومن ثم تم استغلاله من طرف الإدارة العامة للنقل البري، لتعود إليها هذه الأيام شركة "صونادير".