أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بعودة التباطؤ في تحريك الملفات بالخزينة العمومية للواجهة من جديد.
وقالت ذات المصادر، إن الكثير من أصحاب الملفات وجدوا أنفسهم أمام وضعية صعبة، بسبب تباطؤ الخزينة في التعامل مع ملفاتهم، فبدون أي وسيط لا يمكن تحريك أي ملف، وهو ما ينعكس عليهم بشكل سلبي، نظرا لعامل الوقت الذي يفرض تحريك الملف من الخزينة إلى الجهات المعنية الأخرى.