
اتهمت ميمونة بنت أحمد زايد والدة الشاب زيني ولد الخليفه، الطبيب الفرنسي الذي تولى تشريح ابنها، بأنه تعرض لضغوط من الأمن والنيابة العامة في موريتانيا، مؤكدة أن الطبيب الفرنسي قال في أبي تلميت إن زيني مقتول، قبل أن تعزو له النيابة قولا آخر في بيانها. منتقدة بشدة ما اعتبرته خلوص نتائج التشريح إلى نفس النتيجة التي تمت في الأيام الثلاثة الأولى، مشيرة إلى أن القضاء الجالس منع من أن يصل إليه الملف.