بدأت عملية إزاحة الرمال على مقاطع من طريق تجكجة-أطار.
وهكذا باشرت فرق تابعة لشركة التنظيف والأشغال والنقل والصيانة ATTM، عملية إزاحة الرمال في المقطع الرابط بين مركز "الرشيد" الإداري بولاية تكانت وبلدية "العين الصفره" في ولاية آدرار.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على وجود شلل إداري في وزارة المياه.
وهكذا فإن هؤلاء المراقبين يرون أن الشلل الإداري، الذي تعرفه الوزارة ناتج عن عدم اكتمال الهيكلة الجديدة فيها، حيث لم تتمكن الوزيرة وأمينها العام من تمرير تلك الهيكلة التي طال إنتظارها في أوساط الوزارة.
بعد أيام من الحملة الإعلامية، التي خاضتها الشركة الوطنية للماء بنجاح خطتها للتغلب على أزمة الماء في مدينة أكجوجت عاصمة ولاية إنشيري، تفاجأ الساكنة بتدفق المياه في إتجاه منازلهم بسبب أعطاب شهدتها هذه الشبكة التي كلف إصلاحها مبالغ مالية معتبرة.
أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن وزارة الإسكان عجزت عن تسوية النزاعات العقارية.
وقالت ذات المصادر، إن الوزارة لم تتمكن من تسوية مشاكل "المداخلات" بين القطع الأرضية في أحياء الترحيل وكذلك الأحياء العشوائية، كما فشلت الوزارة في مواجهة إحتلال الساحات العمومية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن العديد من ساكنة حي "دبي" التابع لمقاطعة توجنين بولاية نواكشوط الشمالية، يشكون من ضياع أفرشتهم التي يقدمونها لبعض العناصر الأزوادية التي تقوم بغسل الأفرشة بنفس الحي.
وقالت ذات المصادر، إن بعض هؤلاء يتنقلون إلى المنازل لنقل الأفرشة إلى مقرهم، إلا أنهم يتأخرون في إعادتها، وعندما يحضر إليهم صاحب الأفرشة يدعون أنها ربما تكون سلمت عن طريق الخطأ لآخرين، وتكررت القضية مرات عدة.
أفادت مصادر محلية، بتصاعد التذمر من أداء بلدية لكصر في ولاية نواكشوط الغربية.
وقالت ذات المصادر، إن المواطنين يشكون ضرائب هذه البلدية والطريقة التي تتعامل بها مع المواطنين، وتصاعدت الإنتقادات للبلدية خلال الأيام الماضية، عندما أصبحت تفرض غرامة مجحفة بالمواطنين، الذين توقفهم فرق الضرائب في المحاشر، حيث تفرض عليهم 3000 أوقية قديمة لليوم عن السيارة المتوقفة في المحشر.
أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بتعثر حراك تم القيام به من طرف الإدارة العامة للشركة الوطنية للماء SNDE، لإيجاد تسوية لأزمات ماء في عواصم بعض الولايات.
عادت اللاجئات السوريات إلى شوارع العاصمة الموريتانية نواكشوط مجددا، بعد الإختفاء عنها لعدة أشهر..
وقد ظهرت وجود جديدة من السوريات في هذه الشوارع، الشيء الذي أرجعه البعض إلى دخول دفعات جديدة من اللاجئين السوريين إلى موريتانيا، حيث كان قد تم الكشف السنة الماضية عن عصابات تهريب هؤلاء لإيصالهم إلى موريتانيا ومن ثم مساعدتهم في مغادرتها إلى أورويا.