أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن العديد من المراقبين يجمعون على ضعف أداء نواب "امبود" الثلاثة وعمدتها في تحضيرات الزيارة، المقرر أن يقوم بها الرئيس ولد الغزواني يوم الإثنين المقبل للإشراف على افتتاح السنة الدراسية من "امبود".
كشف النقاب عن أزمة داخل المجلس الجهوي في ولاية آدرار، على إثرها أعرب عدد من أعضاء هذه الهيئة عن استيائهم من الطريقة التي يدار بها من طرف رئيسه المحامي محمد يحيى ولد عبد القهار.
أسدل الستار على حقبة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، الذي حكم البلاد خلال "عشرية" كشفت التحقيقات البرلمانية والأمنية على ما ظهر فيها من فساد لا مثيل له في تاريخ موريتانيا. وتميزت هذه العشرية على مستوى المؤسسة العسكرية والأمنية، بطفرة في عدد الجنرالات والذي وصل حاليا إلى 40، وهو أعلى رقم لهم لأول مرة في تاريخ البلاد، بينما استفاد من الحق في التقاعد 15 جنرالا من بينهم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز والحالي محمد ولد الغزواني.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن مخاطر تتهدد فتيات نواكشوط في محلات إصلاح الهواتف بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، إن أغلب هذه المحلات تغيب الأمانة لدى أصحابها، مما يجعل ما تحتويه هواتف الفتيات معرض للتسريب من طرف هؤلاء، وذلك في وقت تتردد بشكل يومي عشرات الفتيات على هذه المحلات لإصلاح هواتفهن إذا ما تعرضن لأبسط خلل.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتعرض مسؤول أمني للضرب في ولاية نواكشوط الغربية.
وقالت ذات المصادر، إن المسؤول الأمني تعرض للواقعة في الحيز الجغرافي، الذي يقع فيه منزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، دون أن تتسرب معلومات مؤكدة عن الظروف التي تعرض فيها المسؤول لذلك الضرب المبرح، والذي لم يخلف أضرار بالغة عليه.
توصلت صحيفة "ميادين"، بتفاصيل حول قرار السلطات الموريتانية بالتوقيف المؤقت لأنشطة شركة Mauri-Stat sarl، التي كانت تقوم بتنظيم توقف السيارات في العاصمة نواكشوط.
عاد الحديث هذه الأيام، عن محاولة إغتيال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، حيث ظهرت دعوات تطالب بفتح تحقيق جدي في تلك المحاولة لمعرفة حقيقتها، نظرا لوجود شبهات لدى العديدين في الرواية الرسمية التي أعلن عنها حينها.
يدور جدل هذه الأيام في موريتانيا، بعد تسريب محادثة "خاصة" بين رئيس حركة "إيرا" بيرام ولد اعبيد ورجل الأعمال المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية موسى ولد امخيطرات.