
عاد إلى الواجهة ملف "الماسونية" من جديد إلى الواجهة، بعد ان اختفى لفترة طويلة وغاب عن الواجهة فيها منذ بعض الوقت.
وقد عاد الملف مجددا، بعد كشف الدكتور والباحث حماه الله ولد السالم عن تفاصيل حول تغلل هؤلاء في أجهزة الدولة الموريتانية ومجتمعها ومخططاتهم، فقال في إحدى تدويناته: "بقي البرلمان من دون قبته والسبب اعتراض اللوبي الماسوني بحجة أن القبة رمز ديني.