في ظل التغييرات التي تتم من وقت لآخر داخل القطاعات الحكومية، تطرح التساؤلات حول خلفية عدم شموليتها لإدارة الإمتحانات التابعة وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي.
فهذه المديرية المركزية بوزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي، يوجد في واجهة المسؤولية بها بعض الموظفين منذ بعض الوقت، دون أن تطالهم التغييرات، رغم وجود مآخذ على بعضهم، وهو أمر يرى العديد من المراقبين ضرورة النظر فيه.
بدأت بوادر أزمة بين وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي ونقابات التعليم الخاص، حيث أعلنت الأخيرة الإضراب مؤقتا عن العمل يوم الاثنين المقلـ احتجاجا على عدم المساواة مع مدرسة المعارف التركية التي سمح لها بتسجيل السنوات الثلاث الأولى من التعليم الأساسي.
وقد أشعرت خمس من النقابات مدير التعليم الخاص، بنيتها التوقف عن التدريس لمدة أربع ساعات من الساعة العاشرة صباحا إلى الثانية ظهرا.
كشف النقاب عن خروقات جسيمة شابت مسابقة التعليم العالي الحالية، وذلك من خلال بيان جاء فيه: "في ظل استمرار التلاعب المكشوف بمسابقة اكتتاب 100 أستاذ وتكنولوجي للتعليم العالي، الذي تقوم به اللجنة الوطنية للمسابقات، منذ تسعة أشهر، فإننا نحن المتسابقين المؤهلين للنجاح، والمتظلمين خلال مرحلة المقبولية الإدارية، نرفع هذا البيان إلى علم السلطات العليا للبلاد، وإلى الرأي العام الوطني، ليكون بلاغًا وإنذارًا، وتوضيحًا لما حصل.
طالبت النقابة الحرة لعمال التجمعات المحلية بضرورة انتظام دفع رواتب منتسبيها، وسن قانون خاص بهم باعتبارهم يمثلون شريحة معتبرة من العمال.
جاء ذلك خلال لقاء جمع الأمين العام للنقابة محمد إبراهيم رفقة مسؤول العلاقات الخارجية الطالب عبد القادر مع الوزير المنتدب لدى وزارة الداخلية وترقية اللامركزية المكلف باللامركزية يعقوب سالم فال.
كما طالبت النقابة وفق بيانها بتسديد اشتراكات صندوق التأمين الصحي والضمان الاجتماعي عن منتسبيها.
تداول عدد من المدونين الموريتانيين، أنه بعد التساقطات المطرية الأخيرة على مقاطعة مكطع لحجار بولاية لبراكنه، تم العثور على كنوز من العملة الصعبة، كانت مخبأة تحت الأرض.