كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن التفتيش الذي كان قد بدأ في وكالة الأنباء الموريتانية قبل فترة قد إنتهى.

وقالت ذات المصادر، إن المفتشية العامة للدولة أنهت مهمتها في الوكالة، وقامت بإعداد تقرير عن ما توصلت إليه من أمور تتعلق بتسيير هذه الهيئة الإعلامية الرسمية وأحالتها إلى "رئاسة الجمهورية"، وذلك بالتزامن مع إجراءات إرتجالية تقوم بها مديرتها العامة، يعتقد بعض المراقبين أنها ستكون لها إنعكاسات سلبية على القطاع.

أفادت بعض المصادر، أن الحجاج الموريتانيين واجهتهم أزمة سكن خلال اليومين الماضيين.

وقالت ذات المصادر، إن العشرات وجدوا أنفسهم بدون غرف، يفترشون أرضية الفندق في مكة، كما شهدت عملية التحضير ارتجالية لا مثيل لها، حيث ذكرت بعض المصادر تنقل أحد موظفي الوزارة  من المدينة إلى مكة في سيارة غير مرخصة بالدخول إلى الحرم المكي، الشيء الذي أدى لتأخر بعض الإجراءات المتعلقة بالحجاج. 

قررت السلطات الموريتانية يوم أمس الأربعاء، الترخيص لمجموعة من وكالات تحويل الأموال الناشطة في المجال.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه رغم مرور بعض الوقت على تولي أحمد باب ولد اعليه رئاسة غرفة التجارة، فإن الكثير من المعنيين مازال يبدي تحفظه على ذلك.

يطرح العديد من المراقبين، التساؤلات حول الرئيس المرتقب للجمعية الوطنية الموريتانية، بعد إنتخاب النواب خلال الإستحقاقات المرتقبة.

فوجئ المارة زوال اليوم بأحد عناصر "تجمع أمن الطرق" وهو يتعامل بقساوة مع سائق شاحنة، كان يقوم بنقل القمامة من على مقربة من ملتقى طرق "كلينيك" بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

فحضر إليه عنصر "أمن الطرق" وطلب أوراق الشاحنة، فقدمها له ومن ثم نزل من شاحنته لمعاينة عمال النظافة الذين كانوا يقومون بجمع القمامة، فما كان من العنصر إلا أن توجه إليه وأمسك به وحاول إرغامه على العودة لسيارته والمغادرة بها، فعامله بقساوة كانت موضع احتجاج من طرف المارة.

تعرف بوابة البنك المركزي الموريتاني منذ تغيير الأوراق النقدية السابقة، انتعاش لسوق تبديلها.

سقط اليوم عدد من القتلى والجرحى، في حادث سير مروع قرب بوتلميت بولاية اترارزة.

وقد نتج الحادث المروع عن تصادم بين سيارتين صغيرتين، وهو ما أدى لمقتل عدد من الركاب وجرح آخرين جروحا تفاوتت خطورتها، فنقل بعضهم إلى مستشفى "بوتلميت" بينما نقل البعض الآخر إلى العاصمة نواكشوط.

يعتقد بعض المراقبين، بأن الرئيسة الحالية لمجموعة نواكشوط الحضرية اماتي بنت حمادي ستكون الخاسر الأكبر في الإنتخابات المرتقبة.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن أزمة مالية واجهت أحزاب معارضة في موريتانيا.

وقالت ذات المصادر، إن هذه الأزمة تسببت في عدم وفاء تلك الأحزاب بإلتزاماتها لبعض التجار، كما منعتها من القيام ببعض الإجراءات المتعلقة بتحضيرات الحملة الإنتخابية، كما ستؤثر على حراكها المستقبلي، نظرا لعدم توفر السيولة اللازمة للخطة التي اعدتها تلك الأحزاب.