صعد نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، ضد نشطاء حركة 25 فبراير، التي تقف وراء رمي الناطق باسم الحكومة محمد الأمين ولد الشيخ بحذاء من طرف الناشط بنفس الحركة الشيخ باي، والذي تم الحكم عليه بالسجن النافذ ثلاث سنوات، ونقل على عجل إلى سجن ألاك، بعد يومين من الحكم عليه.