أعلن الجيش الموريتاني، أن الوحدة المرابطة على الحدود الشرقية للبلاد، تمكنت من اعتراض عنصر مسلح بضواحي انبيكة لحواش في ولاية الحوض الشرقي.
وقال الجيش، بأن الوحدة المذكورة، اعترضت المسلح “بعد دخوله التراب الوطني مساء يوم 13 فبراير”، مؤكدا أنها: "نجحت في رصد وتعقب العنصر المذكور، وطرده خارج حدود البلاد”، وذلك دون تحديد هوية المسلح.
كشفت مصادر عليمة عن تجدد الدعوات لإجراء تفتيش داخل شركة "السكر".
وقالت ذات المصادر، إن هذه الشركة بحاجة لمعرفة الظروف التي تسير بها من طرف إدارتها العامة الحالية. فهي ذات رأس مال يصل إلى 31 مليار و500 مليون أوقية قديمة، وبها يعمل قرابة 200 عاملا لا يزاولون أي عمل، حيث تم إكتتابهم في ظروف غامضة، وبرواتب "معتبرة"، تتردد معلومات أن أغلبهم من أقارب المدير.
نظم محافظ البنك المركزي محمد الأمين الذهبي مؤخرا، اجتماعا شهريا مع كبار مسؤولي البنوك.
وكان اللقاء فرصة لمناقشة مواضيع، يرى البنك المركزي الموريتاني، أنها تهدف إلى تحسين النظام المصرفي، حيث أعلن البنك المركزي أنه تم: "إعطاء الأولوية لتعزيز أمن الوكالات المصرفية وتحويلات الأموال وقابلية التشغيل البيني بين الحلول المصرفية عبر الهاتف المحمول.
أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن العاصمة الموريتانية نواكشوط عرفت خلال اليومين الماضيين أزمة في حقن الأنسولين (السكري).
وقالت ذات المصادر، إن مخزون أغلب الصيدليات من الحقنة منتهي الصلاحية، وتبعا لذلك رفضوا بيعه للزبناء الذين تنقلوا بين عديد الصيدليات وسط العاصمة دون النجاح في الوصول إليها، حيث لا تتوفر إلا في عدد قليل منها.
بلدة "انجاكو" إحدى البلديات التابعة لمقاطعة كرمسين بولاية اترارزة، تقع على الحدود مع السينغال، وأصعب ما تعانيه هو صعوبة الطريق، فإليها من الصعوبة بمكان أن يصل إليها سوى السيارات العابرة للصحاري بعد رحلة شاقة إما عبر "كرمسين" أو شاطئ البحر الذي لا يتوفرإلا في ساعات محدودة عندما تتراجع مياه البحر خلال توقيت معين.