كشف النقاب عن بقاء عدد من المحاسبين في مسؤولياتهم ببعض السفارات، الشيء الذي كان له كبير الأثر على تطبيق السياسات المالية الحديثة، لأنهم لا يواكبون التحديثات في الأنظمة أو السياسات المحاسبية، وهو ما ينعكس سلباً على جودة التقارير المالية ودقة البيانات.
من بين هؤلاء:
محاسب السفارة الموريتانية في مالي : مصطفى النهاه منذ 20 عاما
محاسب السفارة الموريتانية في الجزائر: بمب محمد دياه، منذ 2016