أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بتعثر حراك تم القيام به من طرف الإدارة العامة للشركة الوطنية للماء SNDE، لإيجاد تسوية لأزمات ماء في عواصم بعض الولايات.

عادت اللاجئات السوريات إلى شوارع العاصمة الموريتانية نواكشوط مجددا، بعد الإختفاء عنها لعدة  أشهر..

وقد ظهرت وجود جديدة من السوريات في هذه الشوارع، الشيء الذي أرجعه البعض إلى دخول دفعات جديدة من اللاجئين السوريين إلى موريتانيا، حيث كان قد تم الكشف السنة الماضية عن عصابات تهريب هؤلاء لإيصالهم إلى موريتانيا ومن ثم مساعدتهم في مغادرتها إلى أورويا.

تميز اليوم الأول من السماح بالتنقل بين المدن، بحادثة غريبة وهي لجوء عشرات المواطنين إلى عربات نقل البضائع في القطار بين ازويرات ونواذيبو، وذلك بعد تعذر الحصول على أماكن في عربات نقل المسافرين.

وهكذا عرض عشرات المواطنين أنفسهم للمخاطر، من خلال استغلال عربات نقل البضائع.
 

وقع قبل أيام عطل في أنابيب ماء بمقاطعة تفرغ زينه، فشلت الشركة الوطنية للماء SNDE في إصلاحه، رغم مرور بعض الوقت عليه، ورغم الأضرار التي أدى إليها هذا العطل للساكنة والمارة.

وكشف هذا العطل والعجز عن إصلاحه في الوقت المناسب، عن عجز الإدارة العامة للشركة الوطنية للماء SNDE، والطاقم الذي دفعت به إلى الواجهة عن القيام بالمهام الموكلة إليهم. 

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن شركات النقل الخصوصي عمدت صباح اليوم إلى انتهاج المضاربات في أسعار التذاكر، بعد الإعلان عن السماح بالتنقل بين المدن ابتداء من فجر الجمعة.

وقالت ذات المصادر، إن الشركات شهدت إقبالا منذ مساء الأربعاء وصبيحة الخميس، للراغبين في مغادرة العاصمة نواكشوط إلى داخل موريتانيا، وهو ما انتهزت هذه الشركات فرصة للمضاربة في الأسعار، دون أي تدخل من طرف سلطة تنظيم النقل المعنية بالرقابة على القطاع.

رغم كثرة الشائعات المتعلقة بعمل اللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق حول بعض ملفات العشرية وما يتناقله الإعلام من تصرفات لبعض أفردها من زيارات لبعض الوزراء المشمولين في التحقيقات الجارية وحمية عناصر آخرين لأقارب خضعوا للمساءلة، فإن الشّح في المعلومات الموثوقة يظل المسيطر على المشهد كما هو مفروض.

أفادت مصادر محلية، بأن وضعية سوق مدينة اركيز المركزي، كشفت الارتجالية التي تطبع أداء البلدية في ظل مجلسها الحالي.

كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، تفاصيل جديدة حول جريمة قتل وقعت قبل يومين في الشاطئ بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

عرفت فضيحة البنك المركزي الموريتاني، المتعلقة بإختفاء مبالغ مالية معتبر من العملة الصعبة، تطورات مثيرة مساء السبت.

كشفت مصادر عليمة عن الحاجة الماسة، لإجراء تفتيش داخل شركة "السكر".

وقالت ذات المصادر، إن هذه الشركة بحاجة لمعرفة الظروف التي تسير بها من طرف إدارتها العامة الحالية. فهي ذات رأس مال يصل إلى 31 مليار و500 مليون أوقية قديمة، وبها يعمل قرابة 200 عاملا لا يزاولون أي عمل، حيث تم إكتتابهم في ظروف غامضة، وبرواتب "معتبرة"، تتردد معلومات أن أغلبهم من أقارب المدير.