توفي أمس الفقيه العابد الزاهد الورع المسالم الحكيم إمام جامع تيارت مدة أربعين سنة حيث يوجد الشهيد الامام الحضرمي، حيث أوري الثرى فقيدنا بجوار الشهيد المذكور رحمه الله.
الوحدة الوطنية وعلاقتها بالتنمية = الوحدة الوطنية هي أساس هاذ المجتمع ولي نتكلم عنها يجب أن نمر علي المراحل التي مر عليها قادة هاذ البلد والكيفية التي سيرو بها ثروات هاذ الوطن فا مشروع الوحدة الوطنية ليس من العدل أن يخاطر به في أية مغامرة سياسية ، نعم تلك الأجيال يجب علينا أن نعمل لأجلها ونكون على دراية أن مستقبلها هو مستقبل موريتانيا وإذا لم نأخذ نحن زمام المبادرة فلن يأخذها الغير فالغير قد أشبع جميع احتياجاته ولم يعد يفكر إلا في تأمين مستقبل ل
تنطلق هذه الجريمة من أساسها القانوني والذي تستمده من نصين هما:
المعاهدات الدولية حول المخدرات الصادرة عن الأمم المتحدة لسنوات 1971 و1988...الخ، والقانون رقم 037/93 الصادر بتاريخ 20 يوليو 1993 المتعلق بمعاقبة منتجي المخدرات
بقلم القاضي هارون ولد إيقبي
عندما تعجز وزارة العدل عن توفير بذلة القاضي التي يجلس بها في الجلسات والتي قد يؤدي الاخلال بها الى بطلان الاحكام وبالتالي اهدار الحقوق ويؤجل جلسته لذلك.
عندما تعجز الوزارة عن نقل السجناء لتوصيلهم الى قاعات المحاكمات نظرا لعدم وجود سوى باص واحد تحتكرة الولاية المبلولة من ولايات انواكشوط.
في يوم الجمعة الموافق 10 يناير 2014 خرجت جماهير غفيرة في مسيرة في اتجاه القصر الرئاسي، وذلك للمطالبة بإعدام كاتب المقال المسيء.
هذه المسيرة استقبلها "رئيس العمل الإسلامي" بعمامته الزرقاء، وبنظاراته السوداء، وبخطاب جاء فيه: "أيها المواطنون، أيها المسلمون،
طالعنا في موقعكم الموقر، خبرا بعنوان موظفون يقودون التمرد ضد الامارة في ولاية تكانت، تقوده جماعة من ضمنها الامين العام الحالي لوزارة الخارجية أحمد محمود ولد أسويدحمد .وكان من اللافت في خبركم المذكور
انكم تجنبتم، ذكر اسم الأمين العام الحالي لوزارة الخارجية ضمن قائمة المتمردين،على حد تعبير من زودكم بهذا الخبر العاري تماما من الصحة.
جدل غير مبرر، فاطمة امباي وولد امين وسفير أمريكا وفرنسا يحتجون لصالح مسيئ بشكل صريح، للذات النبوية المقدسة، محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، خاتم الأنبياء والمرسلين.
التقيت يوم الثلاثاء الماضي برجل أعمال خليجي وصحفي سابق، من غير موعد. رحّب بي، كعادته كلما التقينا، وسألني عن أخبار موريتانيا وأوضاعها، فقلت إننا بخير والحمد لله.