لا مراء في ان الايام القادمة ولاسيما الحدث السياسي المقبل اي الانتساب حزب الأتحاد من أجل الجمهورية سيعري فاعلين سياسيين تعودوا علي خداع الراي العام. بادعايهم لامتلاك شعبية كبيرة في كنكوصة، حيث يتضح وبجلاء انهم اليوم في كنكوصة معزولين و غير مرحب بهم بفعل ماضيهم السيء وبعدهم عن الاشتغال بامور الساكنة التي جثموا علي صدورها مكرهة عقودا من الزمن.