زميلي محمدمحمود ولد عماركنت أربأ بك لئلا تنزل إلى مستوى نبش تلك القضايا المحلية بهذا الشكل الذي يمكن أن يُلحق تنافرا لدى سكان المنطقة ينعكس سلباً على نتائج الإستحقاقات القادمة.
كتب المدون البارز حبيب الله ولد أحمد عن: " ذكاء الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، قائلا:
- أقنع الجميع بانتخابات بلاضمانات
- أوقف إضراب الأطباء قسرا دون أن ينظر فى وجوههم
- حارب الفساد وقرب المفسدين
- أخذ أموالا فرنسية لدعم الفرنسية فتراجعت وأخذ أموالا لدعم العربية فانهارت
- أمسك العصا من الوسط بين معسكر تركيا وقطروايران ومعسكرالسعودية والإمارات ومصر
"الظهور" مصطلح و أسلوب حياة افرزته عقود من سيطرة التفاهة و سيادة القيم الاستهلاكية ويتجلى بالتعلق بالأشكال الخارجية على حساب الحقائق ومحاولة إبهار الآخرين بمظاهر تخفي البؤس الداخلي.
في الخميس الموافق الواحد والعشرين من يوليو مساء انتقلت إلى جوار ربها المداحة الأخت والصديقة تسلم منت محمود ولد اجديد بعد عمر حافل بمدائح خير البرية عليه افضل الصلاة والسلام
رحلت الأخت والصديقة ورحل معها معظم المديح وكأنها على دراية بذالك ؛ رحلت الحنجرة الذهبية بعد شبحها في كحال كر في المدحة الشهيرة زرت ادخيلة متوسلة بالشفيع المشفع بالكاف
يابركة محمد محمود # وألي كط أجبر من ليلة
ثبت قلبي فمنين اتعود # لكلوبة ترجف واذليلة
طالب الدكتور عبد الرحمن ولد حرمة ولد بابانا بدع مرشحي حزب "تمام" في الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة، قائلا في بيان له: "وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب
وصلى الله وسلم على سيدالأولين والآخرين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد:
الحقيقية التاريخية والتي كانت ما ثلة للعيان منذ الخمسينيات (الا لمن اراد لبس الحق بالباطل وهو يعلم ) هي ان الزعيم حرمة ولد بابانا بعد هجرته واعلانه الجهاد ضد فرنسا من القاهرة سنة 1956 ما كان له أصلا ان يغادرها بعد ستة اشهر ويواكب المغرب في مطالبه لولا استحالة الجهاد من مصر وهو الاكراه الذي ادي به الي تلك المواكبة تفعيلا للجهاد لا نفيا لاستقلال كان خصومه هم من ينفونه من خلال دعمهم لفرنسية موريتانيا واستمرار احتلالها.