أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن متهمة برعاية أوكار البغاء والمتاجرة بالمخدرات تنشط بحرية في ولاية نواكشوط الشمالية، وذلك بعد الإفراج عنها من طرف القضاء خلال الأسابيع الماضية، إلى جانب صديقتها المتهمة معها، والتي كانت توجد تحت المراقبة القضائية.

أفاد شهود عيان لصحيفة "ميادين"، بأن وزيرة في الحكومة الموريتانية تفاعلت مع التغزل عليها.

وقالت نفس المصادر، إن الوزيرة كانت تحضر إحدى الأنشطة الداعمة للإستفتاء، وفجأة إعترض طريقها أحد الشباب وعبر لها عن إعجابه بها، وأنه مستعد للتنازل لها عن "حسناته"، فتفاعلت معه بكلمات مزاح، كانت موضع استغراب من طرف الحضور.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن طلاق وزيرة في الحكومة الموريتانية الحالية.

وقالت ذات المصادر، إن الوزيرة المشار إليها طلقها زوجها خلال الأسابيع الماضية، ولم تتضح الظروف التي طلقت فيها الوزيرة حتى الساعة، في وقت أفادت مصادر أخرى، أن هناك سعي من أجل التغلب على المشكل وإعادة الأمور إلى مجاريها.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تسلم أحد الفنادق البارزة في العاصمة الموريتانية نواكشوط، فاتورة ماء بالملايين من الأوقية.

وقالت ذات المصادر، إن الفندق فوجئ بفاتورة ماء تصل إلى سبعين مليون أوقية، دون معرفة خلفية هذا المبلغ المعتبر، الشيء الذي كان مفاجئا لمسيري الفندق، والذين يتحدثون عن ضائقة مالية تواجههم هذه الفترة، زادت من عبئها هذه الفاتورة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن سيدة "ثلاثينية" تولت تسيير السكرتيريا الخاصة لوزير المعادن ولد عبد الفتاح.

وقالت ذات المصادر، إنه عقب إقدام الوزير على طرد كاتبه الخاص سيدي، كلف الفتاة الثلاثينية المتدربة بالوزارة رقية، بمباشرة تسيير السكرتيريا، خلافا للمألوف حيث يفترض أن تتولى المسؤولية من إلا من طرف موظف رسمي أو شبه رسمي، ورغم ذلك فقد كلف الوزير الكاتبة المتدربة بتولي مسؤولية تسيير السكرتيريا.

بدأ بعض المراقبين للشأن الموريتاني، يتداولون معلومات مفادها قرب انهيار وشيك لإحدى الإمبراطوريات المالية في البلد.

بدأ بعض المراقبين يطرحون التساؤلات، بعد انتهاء أجواء الحداد وأيام التعازي في وفاة الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال رحمه الله، عن دور نجله الشاب محمد الأمين في المشهد السياسي الموريتاني.

فالشاب أظهر خلال أيام العزاء وبعده، قوة شخصية وفطنة وذكاء وحرص على عدم "نبش الماضي" والرضاء بالقضاء والقدر.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم الإفراج عن المخطار ولد الحافظ الملقب "كوفيندا" ورفيقه فضيلي، عقب إعتقالهما بحوزتهما كمية من الخمور داخل سيارتهما، التي أصطدمت بسيارة أخرى الأسبوع الماضي وسط العاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إنه يعتقد بأن قرار الإفراج عن المتهمين، جاء نتيجة لجهود بذلت من طرف أسرتيهما ومعارفهما، بموجبها تم وضعهما تحت المراقبة القضائية، رغم توقيفهما في حالة تلبس.

واجه وزير في الحكومة الموريتانية ورطة إجتماعية، وذلك بعد علم "زوجته" بعلاقة مشبوهة مع فتاة أحضرها إلى الوزارة للعمل معه.

وقال موقع "الحوادث" الذي أورد النبأ: "كشف مصدر للحوادث عن معلومات تؤكد قيام وزير في حكومة ولد حدمين بإقامة علاقة غير مشروعة مع فتاة جاء بها لتتدرب في الوزارة، بناء على طلب من أحد الاشخاص الذين تربطهم به علاقات خاصة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بإلزام موظفي وكالة الوثائق المؤمنة بـ"إذن خروج" من مقر الإدارة أثناء الدوام الرسمي.

وقالت ذات المصادر، إنه في إطار سلسلة القرارات التضييقية على الموظفين خصوصا والمواطنين بصفة عامة، قررت الإدارة العامة عدم السماح لأي موظف بمغادرة المقر، إلا إذا حصل على "إذن خروج"، الأمر الذي يصعب الحصول عليه في الوقت المناسب للموظفين، نظرا لكون المعنيين بمنح "إذن الخروج" دائما خارج مكاتبهم.