كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن زواج "سري" لوزير في حكومة أحمد سالم ولد البشير.
وقالت ذات المصادر، إن الوزير المشار إليه تزوج سرا مع موظفة حكومية في منصب "هام". إلا أن هذا الزواج لم يدم طويلا، حيث إنفصلا، خوفا من أن يتسرب "خبره" إلى أسرته.
يتساءل العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، حول خلفية حراك نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ضد "الكراهية" هذه الفترة، وإصراره على تنظيم "مسيرة" للتعبئة ضدها.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تولي مقاول موريتاني توفير "الخمور" للأجانب في شركة "تازيازت".
وقالت ذات المصادر، إن المقاول إستطاع الحصول على ثقة الأجانب الذين يتتالى قدومهم إلى موريتانيا، للعمل بشركة "تازيازت". وتبعا لذلك كل ما قدمت مجموعة منهم يحصل على نفس "الثقة" لديها، لأنه يتولى "مهمة" إيصال الخمور إليهم في الشركة، وذلك بعد أن تمكن من إقامة علاقات "حصنته" من الرقابة والمتابعة لأنشطته المشبوهة تلك.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن مدير مرفق صحي بالعاصمة نواكشوط، سخر من الرئيس محمد ولد عبد العزيز ومن رجلي أعمال مقربين منه.
وقالت ذات المصادر، إن المدير المشار إليه خلال إجتماع لطاقمه بعد الزيارة التي قام بها الرئيس ولد عبد العزيز إلى مرفقه الصحي، أعتبر أن الزيارة إرتجالية، وأنه شخصيا كان على وشك إجراء عملية جراحية بمستشفى "الشيخ زايد"، فتم إبلاغه بالزيارة ليغادر على الفور إلى مقر عمله.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أنه تم وضع زعيم حزب سياسي معارض تحت "المراقبة القضائية"، وذلك بعد إحالته إلى القضاء من طرف الشرطة الموريتانية، التي أخضعته للتوقيف الأسبوع الماضي.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بالشكاوى من أداء الفرق الأمنية في "عبارة روصو".
وقالت ذات المصادر، إن هذه الفرق تعمل على التضييق على الأجانب والمواطنين على حد سواء، فلا يمكن لأي كان القيام بإجراءاته دون وسيط من "معارف" عناصر إحدى تلك الفرق الأمنية المتواجدة في العبارة، والتي تتحدث بعض المصادر عن غياب الإنسجام بينها، الشيء الذي إنعكس بشكل سلبي على العمل بالعبارة