
إستنكرت المبادرة الطلابية، حضور السفيرة الموريتانية في باريس لنشاط يهودي، قائلة في بيان لها: "خطوة استفزازية لمشاعر الشعب الموريتاني، وفي تصرف ينتمي بجدارة لعهد التطبيع البائد مع الكيان الصهيوني الغاصب، قامت السفيرة الموريتانية في باريس عيشة بنت امحيحم بمشاركة المؤسسات اليهودية في فرنسا "CRIF" حفلها السنوي، لتسبح بذلك عكس التيار الشعبي الموريتاني الرافض بالإجماع لأي شكل من أشكال التطبيع مع الصهاينة، وتلحق العار بالدبلوماسية الموريتانية.