أصدرت اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم عدداً من مجلة "الموكب الثقافي"، تناول أحداث ومواقف السياسة الخارجية الموريتانية، والمقاومة العسكرية في "تكانت" والتاريخ السياسي لصحراء "الملثمين"، بالإضافة لمكانة العلماء الشناقطة في المشرق.
قال العلامة محمد الحسن ولد الددو إنه لا توجد مدارس أدبية متمايزة فى موريتانيا وأن هناك كلمات تميز كل جهة .
وأضاف العلامة الددو فى ندوة حول المدارس الادبية فى الحسانى ضمن فعاليات مهرجان حداء الصحراء أن نصوصا عديدة تحيل الى التمايز فى بعض الالفاظ فقط .
من جانبه قال الصحفى المعروف الدده محمد الامين السالك ان استقراء للنصوص من اماكن عديدة وشعراء عدة يؤكد أن المدارس كلها واحدة ولا تمايز فيها على الاطلاق .
قال الدكتور محمد سيد أحمد فال الوداني الملقب بوياتي إن الدولة الوطنية لم تتمكن من تحقیق القطیعة المطلوبة بین الماضي الاستعماري والحاضر المستقل، فبات ینظر إلیھا كصنیعة استعماریة لتولي المقربین للثقافة الفرنسیة زمام قیادتھا، وظلت الفرنسیة لغة الإدارة بامتیاز مع أنھا لم تتسلل إلى المحیط الشعبي الذي تغریھ الوضعیة الاقتصادیة للمتكلمین باللغة الفرنسیة وما تتیحھ من فرص العمل الترقي الإداري و المالي.
أعلن "ميثاق الحراطين" البراءة من افال أحمدو ولد مسعود وتصريحاته التحريضية، وقال الميثاق في بيان له: "لقد تفاجئنا في "الميثاق من أجل الحقوق الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية للحراطين" بتصريحات في أحدى القنوات السنغالية لشخصية تدعى أنها نائب لرئيس" الميثاق".
جاء في بيان صادر عن النقابات الطلابية في موريتانيا: "رغم انتهاء الفصل الأول من العام الجامعي الحالي لا تزال المشاكل الجامعية تراوح مكانها بل و تتفاقم في شتى المجالات، بفعل السياسات المنتهجة من طرف الجهات الوصية على الجامعة خاصة في الجانب الخدمي.
أعلنت الجمعية الموريتانية للفرانكفونية في بيان لها عن جدول أعمال الأسبوع السنوي المخصص للغة الفرنسية والذي سيقام ما بين 18-26 من مارس المقبل.
وستتضمن نسخة هذا العام أنشطة مختلفة منها محاضرات ونقاشات مفتوحة مع خبراء ومهتمين دوليين باللغة الفرنسية، حيث تنظم فعاليات الأسبوع تحت شعار: عشر كلمات على قماش، وذلك بهدف تسليط الضوء على تكيف اللغة الفرنسية مع التكنولوجيا والتطور العلمي.
كانت انتخابات 2013م تمتاز بحياد ألإدارة إلى أقصى حد ممكن؛وإحجامها عن كل ما يشوش على إرادة النّاخب؛إذا استثنينا بلدية كيفه لاعتبارات سياسية أخرى .
وأكثر ما يميز هذه الانتخابات؛أن مشاعرها قد اشتعلت؛ وعواطفها قد التهبت؛ ونعراتها جيشت؛ وحميتها أججت؛ ووظفت فيها منّة المكان على المجموعات الصغيرة المهاجرة؛وحشرت فيها العلاقات العامة من طرف كل حلف سياسي تقليدي؛ لكسب معركة الضمائر فيها.