أجرت وزارة الثقافة والشباب والرياضة تغييرات واسعة في المندوبين الجهويين لها، وذلك على النحو التالي:

-المندوب الجهوي في ولاية الحوض الشرقي: محمد فاضل ولد سيداتي

المندوب الجهوي في ولاية الحوض الغربي: محمد اعمر مولود

-المندوب الجهوي في ولاية لعصابه: جا محمود

-المندوب الجهوي في ولاية غورغول: أحمد سيدي أحمد اسويدي

-المندوب الجهوي في ولاية لبراكنه: إنجيه محمد يحيى حميد

أدى الرئيس محمد ولد الغزواني، صلاة الجمعة في بومديد بولاية لعصابه، وذلك على هامش عطلة خاصة يقضيها هناك.

فقد حضر الرئيس ولد الغزواني إلى جامع "بومديد"، وجلس بين المصلين هناك لأول مرة منذ وصوله إلى كرسي الرئاسة. 

أصدرت اللجنة الدائمة لحزب الإصلاح للردي على تصريحات المغربي أحمد الريسون رئيس اتحاد العلماء المسلمين والتي أساء فيها إلى موريتانيا والجمهورية العربية الصحراوية والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، وهذا نص البيان: تعوّد الرأي العام في بلادنا -من وقت لآخر- سماع تصريحات لشخصيات مغربية تسيئ لموريتانيا كدولة بما يمسّ استقلالها وسيادتها الوطنية.

أعلنت الادارة العامة للأمن الوطني عن نتائج مسابقة اكتتاب مهندس ضابط شرطة /شعبة المعلوماتية، حيث ورد في المحضر مايلي:

أعلن اليوم الثلاثاء عن تعيينات جديدة في المسؤوليات بالتلفزة الموريتانية، وذلك على النحو التالي:

-مديرا مساعدا للمكتب الجهوية للتلفزة في ولاية داخلت نواذيبو محمد الأمين ولد الهادي

-مديرا مساعدا للمكتب الجهوية للتلفزة في ولاية اترارزة عبد الودود ولد سيدن

رجل الأعمال الشاب محمد يسلم ولد اغربط، إحدى الأوجه الشبابية الوطنية، التي استطاعت الصعود –بنجاح- إلى الواجهة في البلاد خلال السنوات الماضية.

أعلن وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان، ختار ولد الشيباني، إن الشباب في موريتانيا احتل الأولوية في تعهدات رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لذا تسعى الحكومة جاهدة إلى تنفيذ السياسات القطاعية الهادفة لتلبية حاجات الشباب، في مجالات التعليم والتكوين وتوفير التشغيل اللائق والمشاركة، وتعزيز القدرات ليتحمل الشباب مسؤولياتهم كاملة وليساهموا بفعالية في جهود التنمية.

لوحظ اليوم الجمعة، تجاهل عدد من أئمة المساجد في العاصمة نواكشوط، للتعميم الصادر عن وزارة الشؤون الإسلامية بتوحيد "الخطبة".

فقد تجاهل هؤلاء الأئمة تعميم الوزارة، وتحدثوا عن مواضيع شتى لا علاقة لها بالخطبة الموحدة.

قال الله تعالى: "وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ" صدق الله العظيم .

تداول عدد من نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي، صورة المرحوم  سيدي احمد ولد سيدي امبارك الملقب "أشويدح" الذي كانت الأسر تخيف به أبناءها في نواكشوط، خصوصا مقاطعة لكصر، كما هو الحال بالنسبة للمرحوم "بكاه" في مقاطعة تيارت وآخرين في مناطق متفرقة من موريتانيا، فقد كان "أشويدح" يتجول بين الشوارع، لوضع حد لتسيب الأطفال وتجولهم فيها.