تداول عدد من نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي يوم الإثنين، صورة لإنقلاب سيارة نقل بضائع في الممر الجبلي بين مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار وبلدة "عين أهل الطايع".
وطبقا لما تداوله هؤلاء المدونين، فإنه لم تسجل لله الحمد أية خسائر بشرية.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على الإرتياح الواسع في البلاد لإعلان رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني يوم الإثنين الموافق 20 سبتمبر2021، استحداث آلية لاستيراد المواد والسلع الأساسية وتوفيرها للمواطنين بأسعار مناسبة، وإصداره تعليماته لمندوبية "تآزر" بـ "توفير السلع بالكميات المطلوبة في جميع محلات البيع المدعومة"، وإلزامه: "الحكومة بالمحافظة على القدرة الشرائية للمواطنين الأكثر فقرا بصرف النظر عن تكلفة ذلك".
أعلن وزير الإسكان سيد أحمد ولد محمد إن قطاع البناء والأشغال العامة؛ من أبرز القطاعات الحيوية لما يحظى به من أهمية ذات طبيعة استراتيجية، ولما يمثله من قيمة مضافة، تجعله يساهم بصورة مباشرة في تطوير الاقتصاد الوطني وتحسين التنمية الاجتماعية.
جاء ذلك خلال خطاب الوزير يوم الإثنين، لدى إشراف رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، على انطلاق المنتديات العامة حول قطاع البناء والأشغال العامة بقصر المؤتمرات بالعاصمة نواكشوط.
قال الرئيس السابق لحزب "تواصل" محمد جميل ولد منصور: "التشاور الوطني المرتقب والذي لن يستثني أحدا، ولن يحظر فيه موضوع، من أجل أن نتوصل معا إلى أمثل الحلول الممكنة في مواجهة مختلف التحديات".
فقرة مطمئنة في خطاب رئيس الجمهورية اليوم.
لا ينبغي التساهل في أي خطوة أو مبادرة من شأنها أن تيسر مشاركة جميع الأطراف في التشاور المرتقب، ولا يناسب لأي طرف أن يتسبب خطابا أو ممارسة في غياب أو تغييب له أو لغيره.
تعرف مدينة لعيون عاصمة ولاية الحوض الغربي، من ساعات الصباح الأولى اليوم الإثنين أزمة محروقات.
فقد عجز أصحاب السيارات عن الحصول على المحروقات في أغلب المحطات بالمدينة، وهو ما دفع لوجود طوابير طويلة لدى القلة التي توجد فيها، دون معرفة خلفية هذه الأزمة المفاجئة في المحروقات.
تصدرت مدينة ازويرات بشكل مفاجئ الإصابة بـ"كورونا" في عموم التراب الموريتاني، حيث وصل عدد الحالات فيها إلى 18 حالة، بينما وصل في مقاطعة تفرغ زينه إلى11 حالة، وذلك من أصل 82 إصابة سجلت في عموم البلاد. وقد بلغ حالات الشفاء 95 حالة شفاء لله الحمد وله المنة، بينما تسجيل حالة واحدة للأسف البالغ.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن وزارة التهذيب تتعمد تدمير مستقبل تلاميذ التعليم الإعدادي.
ويرى هؤلاء المراقبين، أن إعتماد الوزارة على حصول التلميذ على معدل 7 في شهادة ختم الدروس الإعدادية كشرط للتجاوز، تدمير لمستقبل التلاميذ وذهاب جهدهم السنوي أدراج الرياح، لأن الواحد منهم مهما كانت نتيجته في إمتحان التجاوز، لا يمكنه ذلك إلا كان المعدل في "بريفه" 7، الشيء الذي يعتبر تدميرا لمستقبل أجيال من أبناء البلد.